القيادة التطوعية النظرية والتطبيق
– خط تطور الحدث –
- ينشأ الحدث ويتطور من خلال آلية تبدأ بظهور المثير.
- السيطرة في خط تطور الحدث تبدأ من مرحلة الإعتقاد.
- السلوك مرتبط دائماً بالإعتقاد المتولد تجاه المثير.
- بعد تبني السلوك تظهر نتائج على صاحب السلوك يلاحظها المجتمع المحيط.
- تتولد لدى المجتمع المحيط ردة فعل تجاه السلوك مبنية على النتائج التي ترتبت عليه.
- تنشأ عن ردة فعل المجتمع مثيرات جديدة، تسمى بالمثيرات التابعة.
- تظهر المثيرات في بُعدين “حسي، حدسي”.
- المثير لا يمكن السيطرة عليه أو منعه؛ يبدأ التفاعل معه بعد أن يظهر.
- لا يمكن توقع المثيرات بشكل دائم.
- المثير الحسي هو ما نتلقاه من خلال الحواس الخمسة.
- يتولد المثير الحدسي من تفاعل الذاكرة والتجارب والإنفعال.
- لفهم المثير الحسي علينا التركيز على (قوة، ووقت، ومدى صدمة) المثير وتفاعل ذلك ضمن البيئة المحيطة.
- يوصف المثير الحسي بأنه لحظي، أي يظهر مباشرةً وخلال وقت قصير.
- المثيرات الحسية تتابعية بمعنى أنه يتولد عنها مثيرات أخرى تتبعها ولكنها مستقلة عن المثير الرئيسي بدرجة كبيرة.
- المثير الحدسي يوصف بأنه تاريخي، أي ينشأ نتيجة تطور تاريخي لأحداث معينة.
- المثيرات الحدسية تراكمية، بمعنى أنه تنشأ عنها مثيرات تعمل على تراكم أثرها وتعاظمه وتكون مرتبطة بالمثير الرئيسي بشكل كبير.
- الإعتقاد هو تفسيرنا لما يمثله المثير ويعبر عنه (عمل ذهني).
- يتأثر تكوّن الإعتقاد بطبيعة البيئة التي نشأت وتطورت بها الشخصية.
- بيئة التكوين: البيئة التي تكونت فيها ملامح الشخصية الأولية.
- بيئة التمكين: البيئة التي تشكلت فيها ملامح إستقلالية الشخصية.
- بيئة الإنتاج: البيئة التي تُقدّم فيها الشخصية قيمة للمجتمع.
- كلما تنوعت البيئات (التكوين، التمكين، الإنتاج) وتعددت، كان ذلك في صالح قدرة الشخصية على تكوين إعتقاد أفضل تجاه المثيرات.
- يشكل الموروث أول مصادر تكوين الإعتقاد.
- الموروث هو كل ما ثبت لدينا من معتقدات وسلوكيات ورثت عن الأجيال السابقة.
- التجارب هي المصدر الثاني من مصادر تكوين الإعتقاد وهي نتاج ما ثبت لدينا من ممارسة تجارب ذاتية مستقلة عن الموروث.
- المعرفة: تمثل المصدر الثالث لتكوين الإعتقاد وهي تدعم الموروث والتجارب.
- تأتي أساليب التفكير في الرتبة الرابعة من مصادر تكوين الإعتقاد، وهي تعني “التفضيلات” للشخصية.
- تعمل أساليب التفكير بشكل كبير على تحسين الإعتقاد المتولد عن الموروث والتجارب والمعرفة.
- التفكير الناقد هو المصدر الخامس من مصادر تكون المعرفة وهو إطار تفكير يقدم (إطلاق الحكم) كمخرج نهائي.
- المصدر السادس لمصادر تكوين المعرفة هو بناء السيناريو وهو مصدر مهم لبناء آلية تكوين الاعتقاد نحو المستقبل.
- السلوك هو التعبير “الظاهر” عن الإعتقاد.
- يظهر السلوك في شكل رسائل مباشرة أو غير مباشرة (ملموسة، غير ملموسة).
- يمكن النظر للسلوك الناتج عن الإعتقاد في أربع مستويات.
- أدنى مستويات السلوك هو (سلوك التعرض) الذي يقتصر على تقديم ردة فعل سريعة وبديهية.
- السيطرة في مستوى سلوك التعرض تكون بأدنى مستوياتها (معدومة).
- يوصف من يمارس سلوك التعرض (بالمتلقي).
- سلوك البناء هو السلوك الذي نقدم من خلال ممارسته إستجابة سريعة تتخطى بديهية (ردة الفعل المباشرة).
- السيطرة في سلوك البناء (ضعيفة) ويوصف ممارسه (بالمستجيب).
- سلوك الإستفادة: هو مستوى السلوك حيث تكون السيطرة قوية ونقدم من خلاله حلولاً ونتفاعل مع الفرص.
- يوصف ممارس سلوك الإستفادة (بالمتعلم).
- أعلى مستويات السلوك هو السلوك المنتج الذي نقدم من خلاله آليات ونخلق أثراً مباشراً.
- تكون السيطرة في السلوك المنتج مطلقة، ويطلق على ممارسه (المؤثر).
- يمتاز السلوك الفعّال (المؤثر) بالتقدير والإحترام.
- الواقعية تعني “الحياد تجاه ما هو ممكن وغير ممكن”.
- الموضوعية تظهر من خلال تبني مبدأ “إستقلالية التجربة” أي التعامل مع كل موقف على أنه تجربة مستقلة عن غيرها.
- النتائج هي كل ما ترتب على السلوك وله آثار واضحة وغير واضحة يمكن ملاحظتها وقياسها.
- تتمثل النتائج المادية بالأثر على كل ما هو قابل للزيادة أو النقصان (مال، صحة، موارد).
- النتائج المعرفية: هي النتائج المرتبطة بنوع وطبيعة المعرفة التي تم (إكتسابها “جديدة”، أو إثراؤها “تطويرها”، أو علاجها “تحسينها”).
- النتائج العاطفية: هي الآثار المترتبة على السلوك وتظهر في البعد العاطفي.
- النتائج الإجتماعية: تمثل أكبر النتائج من حيث وضوحها وأثرها لأنها تظهر في العلاقات الإجتماعية.
- يعني رد الفعل في خط تطور الحدث، بأنه سلوك المجتمع والبيئة المحيطة تجاه النتائج المترتبة على سلوك الفرد.
- تظهر ردة الفعل في ثلاث أبعاد (التقدير، القبول، الرفض).
- يظهر تقدير النتائج من خلال التعبير عن الإحساس بأهمية الجهد المبذول في السلوك الذي تولدت عنه النتائج، دون تبنيها.
- يكون قبول النتائج من خلال تبنيها ودعمها والترويج لها.
- يتمثل رفض النتائج من خلال التعبير عن عدم الرضا عنها ومقاومتها.
- يبني المجتمع ردة الفعل تجاه نتائج سلوك الأشخاص من خلال: العادات والتقاليد، الأولويات، القوانين، والقيم والعقائد.
- يتولد عن ردة فعل المجتمع تجاه النتائج في خط تطور الحدث مثيرات جديدة لكنها تابعة للمثير الرئيسي.
- يتم تلقي المثير التابع من خلال ما إختبرته الشخصية (التجربة).
- يمكن تلقي المثير التابع من خلال ما تظنه صحيحاً.
- ما إختبره الآخرون: الإطلاع على خبرات الآخرين، يشكل مدخلاً لتلقي المثير التابع.
- الإهتمام بما تفضله وتحديده، يمثل مدخلاً فعالاً لتلقي المثير التابع، وتكوين إعتقاد جيد تجاهه.
- التأكد مما يفضله الآخرون يعتبر مدخلاً معتبراً لتلقي المثير التابع ضمن مسار تطور الحدث.
- ما عرفته أنت، وتشكل لديك من نتائج التجارب النظرية والعملية يمثل مدخلاً له أولوية في تلقي المثير التابع.
– نظريات القيادة –
- يعني التمكين القيادي قدرة الفرد على ممارسة المهام والأدوار القيادية بما يضمن إنتاج أثر مستدام.
- يعتبر التمكن من فهم وإدراك أبعاد مفهوم القيادة المدخل الأول لتحقيق التمكين القيادي.
- لابد من العمل على إكتساب وإثراء المهارات القيادية بما يتناسب مع مفهوم القيادة.
- لا يمكن إغفال آثار البيئة المحيطة في العملية القيادية لذلك لابد من العمل على تطوير التفاعل مع البيئة.
- تعتبر عملية ربط القدرات الذاتية بالمهام القيادية بحيث يتم تفعيل الأداء القيادي وفق القدرات، ضرورة للتمكين القيادي.
- لا بد من التأكيد على أن القيادة تتمثل في تحقيق التأثير المرتبط بالأهداف المشتركة.
- ناتج القيادة الفعّالة هو إنتاج (الموقف).
- المكون الأساسي في عملية القيادة هو وجود القائد.
- العامل الحاسم لبدء عملية القيادة هو وجود الفريق “التابعين”.
- العنصر الفارق في عملية القيادة هو وجود الأهداف المشتركة.
- المعنى المباشر للقيادة هو التأثير في اللحظة.
- تتفاعل في عملية القيادة ثلاث مكونات رئيسية (الشخصية، الحدث، البيئة).
- يتمثل ” فهم المشاعر ” في كشف الأثر النفسي للقائد ولفريقه.
- “فهم المخاطر” يعني الكشف عن التحديات التي تواجه عملية القيادة في بُعديها (المادي والمعنوي).
- إن فهم البدائل “كشف الخيارات الممكنة” في التعامل ضمن العملية القيادية يكون في بعد السلوك.
- فهم المتطلبات يكون في بُعد الحاجات والرغبات.
- لا بد من فهم مسار التغيير (الكشف عن المحتمل حدوثه).
- الكشف عما يفكر به الآخر يعني “أنك تفهم”، الكشف عما يريده الآخر يعني “أنك تدرك”.
- الفهم ضمني، الإدراك عملي.
- تعمل منظومة القيادة الفعّالة من خلال تفعيل القدرات وتوقع الإحتمالات.
- يتم تقييم فعالية القيادة من خلال عدد مرات تفعيل القدرات وعدد الأهداف المتحققة.
- تعتبر النظرية القيادة حالة وراثية.
- القيادة وفق النظرية متاحة فقط لدى النخبة.
- حسب النظرية، القادة يولدون ولا يصنعون.
- ترى النظرية أن القيادة الناجحة تتطلب مواهب نادرة، بالتالي فإن الشخصيات المناسبة للقيادة نادرة الوجود.
- تعتبر النظرية القائد، قائد في كل الظروف والأحوال.
- توفُّر الخصائص الشخصية هو أحد مبادئ النظرية وهذه الخصائص هي: (جسدية، عقلية، نفسية).
- القبول الإجتماعي وفق نظرية الرجل العظيم يعني إقتناع المجتمع بشرعية القائد وفق معايير الوراثة.
- تعني “توفُّر الرغبة” في نظرية الرجل العظيم: الميل لممارسة الفعل القيادي.
- تنبع السلطة وفق النظرية من إمتلاك خيارات فرض السلطة الشخصية.
- يؤخذ على النظرية في بُعد الدراسة، أنها تدرس القادة بعد أن يصبحوا عظماء.
- لا تقدم النظرية منهجاً للكشف المبكر عن القادة المحتملين.
- هي غير مناسبة لوجود برامج تنمية وتدريب القادة.
- ترى النظرية أن السمات الفردية يمكن إكتسابها.
- جاءت في محاولة لعلاج الثغرات في نظرية الرجل العظيم.
- لا بد حسب النظرية من توفر القدر الكافي من السمات في شخصية القائد للنجاح في العملية القيادية.
- تتجاهل الطبيعة الموقفية للقيادة.
- لا يمكن الإتفاق على السمات الكافية لممارسة القيادة.
- تتناسب بشكل جيد مع القيادة في المجال العسكري.
- المؤشر الرئيسي للقيادة وفق نظرية السمات، هو مجموع السمات الجسدية والفكرية والإنفعالية.
- السمات الموروثة، هي السمات التي نرثها من الأجيال السابقة.
- السمات المكتسبة هي السمات التي تم تعلّمها وإكتسابها من خلال التجارب الشخصية.
- السمات المحسنة، هي السمات التي تم إكتشاف نقاط ضعفها والعمل على معالجتها.
- السمات المطورة، هي السمات التي تم تحديد نقاط القوة فيها ورفع مستواها.
- السمات الشخصية، شرط ضروري لكنها غير كافية لتحقيق أداء قيادي فعّال في العمل التطوعي.
- يوخذ على النظرية عزل عامل أثر البيئة.
- الفهم العميق = معالجة منضبطة للذاكرة والفهم.
- المرونة = كفاءة التعامل مع التغيير.
- الثقة بالنفس = التأكد من القدرة على إحداث الفرق.
- الإلهام = القدرة على تحفيز السلوك.
- المسؤولية = العمل مع النتائج وتحملها.
- الإبتكار = إنتاج جديد غير مسبوق وضمن السياق وله مقاييس معيارية.
- الشجاعة = الميل للمواجهة.
- الصحة الجسدية = كفاءة إستخدام الأعضاء.
- الذكاء = القدرة على إتمام المهام بأحسن ما يمكن.
- الحكم الراجح = الحكمة والنقد.
- التأثير = القدرة على تحريك السلوك.
- السلوك هو معيار فاعلية القيادة.
- شكلت سهولة إنتاج ومراقبة السلوك، المدخل للدراسات الأكاديمية والتجريبية على مفهوم القيادة السلوكية.
- التطبيقات الوظائفية للقيادة بدأت مع مدرسة القيادة السلوكية.
- درست دراسة جامعة أيوا القيادة في بُعد واحد، هو السلطة.
- إعتمدت دراسة جامعة أيوا على التجربة العلمية (عمل، ملاحظة، قياس).
- نتج عن دراسة جامعة أيوا في القيادة السلوكية ملاحظة ثلاث أنماط سلوكية (الأوتوقراطية، الديموقراطية، الحر).
- في السلوك الأوتوقراطي القائد هو من يحدد الإجراءات، دون وجود رأي للفريق.
- يعتمد القائد الأوتوقراطي على الرأس الشخصي حصراً في تحديد المسؤوليات وتقديم الحوافز، ولا يتقبل المبررات.
- السلوك الديموقراطي، يقوم على مبدأ المشاركة بالرأي وليس الأخذ به بالضرورة.
- يمكن للأتباع في السلوك الديموقراطي مناقشة وتفضيل إختيار الفريق ولكن ضمن شروط محددة مسبقاً.
- يظهر القائد الديموقراطي مرونة تجاه تقديم النقد البناء في الوقت والظرف المناسب.
- السلوك الحر في القيادة السلوكية يعني التفويض الكامل.
- يتمثل دور القائد في السلوك الحر بهامش التدخل عند الضرورة.
- أظهرت دراسة جامعة أيوا أن نتائج الفريق في ظل السلوك الأوتوقراطي أفضل منها في ظل السلوك الديموقراطي والحر.
- أظهر السلوك الديموقراطي نتائج أفضل على مستوى (الإبتكار، الدافعية، روح الفريق).
- هدفت الدراسة للبحث في أكثر من بُعد لفهم وتشخيص القيادة.
- حددت الدراسة بُعد سلوك التقدير، الإهتمام بالمشاعر.
- يتم تشخيص سلوك التقدير من خلال مدى الحساسية الإجتماعية.
- حددت الدراسة بُعد هيكلة المهام – السلوك التنظيمي، الإهتمام بتنظيم بيئة العمل.
- يمكن تشخيص السلوك التنظيمي من خلال إمكانية الحث على الإنتاج.
- هي ضمن دراسات القيادة السلوكية.
- طورت على الدراسات السابقة.
- قدمت الدراسة القيادة في بُعدين (الإهتمام بأداء الواجبات، الإهتمام بالعلاقات).
- الإهتمام بأداء الواجبات يعني التركيز على المهام وإتقانها؛ وتكون مؤشرات الإنتاج هي مؤشرات النجاح.
- الإهتمام بالعلاقات، يعني التركيز على العلاقات المتبادلة بين القائد والفريق.
- تطور عن دراسات القيادة السلوكية نموذج الشبكة الإدارية.
- القائد السلبي وفق نموذج الشبكة الإدارية، هو قليل الإهتمام بالنتائج والأفراد.
- القائد الوسطي، متوسط الإهتمام بالنتائج والأفراد.
- القائد المستبد، عالي الإهتمام بالإنتاج وقليل الإهتمام بالأفراد.
- القائد المثالي، عالي الإهتمام بالإنتاج والأفراد.
- المعيار الأساسي وفق نظرية القيادة الموقفية هو الموقف.
- أهم المؤشرات على فاعلية القيادة الموقفية هي “البيئة المحيطة”.
- ممكن فهم تفاعلات البيئة المحيطة للمواقف القيادية من خلال إجراء عمليات المقارنة والمباينة.
- يجب مراعاة الفروق الفردية للأتباع وفق النظرية.
- للفهم الجيد للبيئة المحيطة يجب إدراك التوجهات الحقيقية للأفراد.
- يمكن إدراك التوجهات الحقيقية من خلال السؤال المباشر والإستنتاج.
- الوقت هو الثابت، وحركتنا في الوقت هي المتغيّر.
- لا يمكن كسب الوقت، فهو ثابت ولكن يمكن إستثماره من خلال تفعيل الحركة التي تنتج أكثر من مكتسب خلال الوقت ذاته.
- لا يمكن إستغلال الوقت، لأنه لا سيطرة لنا عليه، لكن يمكن مضاعفة الإنتاج المتحقق خلال الوقت ذاته.
- الأداء الفعّال المرتبط بالوقت يتم من خلال (تحديد الأولويات، ثم التخطيط والتنظيم، وبيان المسؤوليات).
- الدور العام للقائد يتمثل في (تكوين الفريق، وتنميته، وإنجاز المهام).
- يُنظر للقائد وفق النظرية من زاويتين (السمات السلوكية، الصفات الشخصية).
- الموقف وفق النظرية له جزأين (ثابت، ومتغيّر).
- وفق نظرية القيادة الموقفية، يُنظر للمجموعة من زاوية القيم والإحتياجات.
- هو أحد نماذج القيادة الموقفية.
- يقوم النموذج على مبدأ التكيّف والتأقلم في المواقف المختلفة.
- تبدأ عملية القيادة وفق النموذج، بالإحساس بالضرورة، طرح سؤال هل التدخل ضروري؟
- الخطوة الثانية في النموذج هي إدراك المدى الزمني لعملية القيادة.
- يأتي إدراك عناصر المكان “البيئة المحيطة” في المرحلة الثالثة من نموذج فيدلر.
- الخطوة الرابعة وفق النموذج تهتم بتقييم النتائج.
- يأتي تبني الآراء وقبول رد الفعل في المرحلة الأخيرة من النموذج.
- وفق النموذج الموقف يحتاج قائداً، إذاً المعيار هو الموقف.
- القائد المناسب للموقف، يعني أنه يتم تشخيص القيادية وفق مناسبة القائد للموقف.
- وفق النموذج، القيادة تكون من خلال تفاعل (البيئة، الموقف، القائد).
- يتفاعل الموقف مع القائد من خلال (شخصيته، علاقته مع الفريق، سلوكه تجاه السلطة).
- هناك ثلاثة مصادر للقرار في الموقف القيادي هي (الخبرة، الرؤية، التوجه).
- الموقف المتماسك هو الذي ينتج عنه تحقيق النتائج والأهداف بدرجة كبيرة.
- الموقف المترهل هو الذي ينتج عنه عدم تحقيق النتائج بالشكل المطلوب أو عدم تحققها إطلاقاً.