الابتكار في العمل التطوعي
– الابتكار في العمل التطوعي –
- الإكتشاف يعني البحث عن علاقات الأِشياء ببعضها.
- المهارة المرتبطة بالاكتشاف هي الملاحظة.
- الاختراع يعني إعادة تشكيل العلاقات واستخدام الأشياء.
- المهارات المرتبطة بالاختراع هي إدراك النمط، والعلاقات السببية.
- الإبداع، انتاج شيء جديد غير مسبوق وضمن السياق.
- الإبداع يرتبط بتوليد علاقات واستخدامات جديدة.
- يتطلب الإبداع منظومة من المهارات.
- الابتكار هو انتاج شيء ملموس جديد غير مسبوق وله مواصفات قياسية.
- الابتكار ،منتج يمكن اعادة انتاجة والتطوير عليه وله قيمة سوقية.
- يتطلب الابتكار جملة من المهارات والمعارف.
- الاختراع شيء جديد لا يحتاج بالضرورة لتقديم قيمة خاصة، أو حل المشكلات.
- الاختراع هو تحويل الأموال لأفكار.
- الابتكار له قيمة، يحل مشكلة، هو تحويل الأفكار لأموال.
- الابتكار دائماً أقل كلفة من عدم الابتكار.
- لا يمكن أن يكون الكل مبدع ولكن يمكن القيام للكل القيام بمهام ابداعية معينة.
- الابتكار نسبي، ما يمكن اعتباره اليوم ابتكار، قد لا يكون كذلك مستقبلاً.
- القيمة الأساسية للابتكار تتمثل بالمكاسب المادية المتحققة منه.
- تسمية الشخص بالمبدع تتطلب أولاً تقديمه لمنتج إبداعي.
- في الحقيقية يساهم وجود الابتكارات الجيدة في انتاج ابداع جيد.
- هناك تبادلية في توليد الإبتكار من الإبداع وتوليد الإبداع باستخدام الابتكارات.
- الإبداع هو المادة الأساسية للابتكار – المادة الخام للإبتكار.
- يبدأ الابتكار بالتفكير الإبداعي، من خلال تحديد القيمة المضافة (قيمة المنتج).
- لابد من التخلي عن الأفكار المسبقة، للوصول لأفكار إبداعية.
- ان تحديد القيمة المرجوة من عملية الابتكار هو ما يجعل من الابتكار حافز للانجاز.
- تحديد القيمة مسبقاً يساهم في التخطيط المنتج للابتكار.
- التخطيط المنتج يعني وضع خطة لأنتاج الجديد، وليس استمرارية الأعمال وتحسينها.
- وضع خطة منتجة للابتكار يساهم في تكوين المنتج الابتكاري بشكل أسرع.
- لابد من تسليم المنتج الإبداعي ليتم التعرف عليه وتسميته وتصنيفه.
- الحاجة هي مدخل للانتاج المبتكر في العمل التطوعي.
- التفاعل مع الحاجات يومي، الحاجات واضحة .
- معالجة الحاجة بالابتكار أكثر سهولة ويسر.
- ابتكار الحاجة يعني القدرة الاستثنائية على استثمار الحاجات في ابتكارات جديدة.
- الرغبات تمثل قوة دافعة للإبتكار حيث أنها تسيطر على الجزء الأكبر من الاهتمام.
- ابتكار الرغبات يكون بنمذجة هذه الرغبات وتحويلها لمنتجات جديدة.
- التعريف الفلسفي للابتكار يقول بأنه الربط بين شيئين على مستوى أعمق وأكثر فائدة ووضوح.
- التعريف العملي للإبتكار هو: القيام بشيء ما بطريقة جديدة ومبتكرة من شأنها إعلاء القيمة .
- التعريف التجاري للابتكار: القيام بشيء ما بطريقة جديدة ومبتكرة تقدم خبرات أفضل للمجتمعات.
- التعريف التطوعي للابتكار: هو انتاج أنشطة وعمليات ومنتجات جديدة لدعم التمكين التطوعي.
- يجب التأكيد دائماً على أن الابتكار وسيلة وليس غاية بحد ذاته.
- الابتكار لا يبقى للأبد هكذا يجب التعامل معه وان كان سيبقى.
- القيمة الحقيقية في الابتكار في ما يقدمه هذا الابتكار من قيمة.
- الابتكار يحقق الاستجابة، القدرة على التفاعل مع البيئات المتغيره بطريقة رشيقة ومفيده.
- الابتكار يحقق الموائمة، القدرة على الاستمرار في التحول والتكيّف فيما يقدم ولمن وكيف يقدم.
- الابتكار يحقق المرونة، القدرة على معالجة المتغيرات المستقبلية على المدى الطويل.
- تجيب المرونة على سؤال افتراضي “كيف أكون هنا بعد 100 عام” .
- الابتكار يحقق النمو، القدرة على تحقيق فائق ايجابي القيمة المادية ومعنوية.
- الابتكار في طرق تقديم الخدمة التطوعية هو المجال الرئيسي للابتكار التطوعي.
- الابتكار في تقديم الخدمات يكون بتقديم منتجات تعالج مشكلات تقديم الخدمات.
- الابتكار في الخدمات التطوعية هو المجال الحيوي للابتكار في العمل التطوعي.
- الابتكار في الخدمات يعني انتاج خدمات جديدة تستهدف رفع جودة حياة المستهدفين.
- المنتجات الابتكارية في مجال الخدمات التطوعية تعالج الاحتياجات المجتمعية.
- ابتكار المنتجات التطوعية يعني انتاج أدوات مادية تساهم في رفع جودة الأداء.
- المنتجات التطوعية هي منتجات تعالج الرغبات.
- الابتكار يمثل أداة فعّالة للتخطيط المرن طويل الأجل.
- الابتكار يمثل أداة حاسمة في إدارة المخاطر والأزمات.
- الابتكار يمثل أداة ضامنة لاستمرارية الأعمال في تقديم القيمة.
– الابداع –
- حدد ستينبرغ ولوبرت، 6 انماط من مصادر التميّز للإبداع.
- يعنى بمصادر التميّز أي الأنماط التي يحدد الاختلاف فيها بين البشر اختلافهم في مستوى وطبيعة ونوع الابداع المقدم منهم.
- الذكاء أحد مصادر التميّز بالابداع، يمثل مسار اتمام المهام بأفضل ما يمكن.
- المعرفة مصدر لتمايز الإبداع وهي مرتبطة بالعمليات العقلية للأشخاص.
- الأنماط المعرفية أيضاً تعتبر من مصادر التمايز الابداعي.
- الشخصية وسماتها مصدر لتمايز الإبداع يرتبط بنوعية وكم الانتاج الابداعي.
- الدافعية بشقيها الداخلية والخارجية، أحد أنماط مصادر تمايز الإبداع الستة.
- السياق البيئي ومحددات البيئة الحاضنة للشخصية هو النمط الأكثر حضوراً في باقي الأنماط وطريقة تفاعلها فيما بينها.
- تعتبر العملية الإبداعية متعذرة (صعبة الإتمام) دون توفر نمط المعرفة المناسب.
- يمكن أن تعوض بعض الأنماط الضعف في الأنماط الأخرى وليس عدم وجودها كليا. الدافعية مثلا يمكن أن تعوض ضعف المعرفة.
- تفاعل الأنماط الستة معا هو ما يشكل التوجه الابداعي ونطاقات عمله.
- حدد نموذج ستينبرغ – لوبرت 6 سمات تمثل نظريا وتجريبياً، علاقات ذات دلالة مع الإبداع.
- سمة التعامل مع المواقف الغامضة، تعمل من خلال التسامح عند الالتباس.
- التفاعل مع المواقف الغامضة يكون ابداعي عند عدم الاكتفاء بالحلول السريعة.
- سمة الفردانية – التفرد، الاختلاف في معالجة مكونات البيئة المحيطة والمشتركة مع الأقران.
- الذهانية، مستوى ومدى وطبيعة علاقة الفرد مع الواقع.
- تعتبر الذهانية، من السمات التي يدور حولها جدل واسع بعلاقتها بالإبداع.
- من الطبيعي أن يكون المبدع، صحاب الانجاز الغريب عن الواقع مصاب بدرجة من الذهانية الموجهة نحو الأبداع (الانتاج).
- المثابرة، الاستمرار في السعي للوصول للهدف، الالتزام بالإتجاه وتغيير المسار.
- الانفتاح على التجارب الجديدة، الفضول اتجاه العالم الخارجي والداخلي.
- المخاطرة، السير بالاتجاه المعاكس للأفكار الشائعة والمنتشرة والأكثر أمان وتجريب.
- المعتمدون على المجال الحسي في تلقي المعرفة يكون أدائهم الابداعي محدد بعملية “تكيّف، الاشياء” أداء مكيف.
- يعمل الحسيون “المكيّفون” على تحسين الأشياء الموجودة أصلا.
- المعتمدون على المجال الحدسي في تلقي المعرفة يكون أدائهم الإبداعي “مجدد”.
- المجددون “الحدسيون” لديهم فردانية أكثر للتفكير، من التفكير المنطقي.
- التفكير التباعدي الاستكشافي ، الحصول على أكبر عدد من البدائل.
- البدائل الأولى تكون بالأفكار التقليدية، أول ما يتبادر للذهن.
- البدائل المتقدمة يكون بالأفكار الإضافية، ما الذي يمكن أن يضاف من أفكار.
- البدائل المتطورة، هي الأفكار الغريبة، شكل آخر للفكرة، من النادر أن يفكر به الناس.
- البدائل المتطرفة، (ابداعية لأبعد مدى ممكن)، هي الأفكار الجديدة كلياً.
- تمثل الأفكار الجديدة كلياً، مستوى ما لن يفكر به الناس.
- التفكير التقاربي التكاملي، تجميع عناصر مستقلة ضمن اطار جديد له معنى.
- يعتبر التفكير التقاربي التكاملي مؤشر للقدرات الابتكارية الكامنة.
- يبدأ الإبداع في العمل التطوعي بتحديد المشكلة “المهمة” وتعريفها وإعادة تعريفها. أي وضع وصف آخر للمشكلة ورؤيتها من زوايا مختلفة.
- الخطوة التالية لتحديد المشكلة هي جمع المعلومات حول البيئة الحاضنة للمشكلة.
- بعد جمع المعلومات تتم عملية التقويم الذاتي، مدى التقدم في التعامل مع المشكلة.
- الخطوة الحاسمة في آلية عمل الأداء الإبداعي هي التحرر من الفكرة الأولية واكتشاف دروب جديدة للحلول.
- يتفاعل الإنفعال مع الإبداع في ثلاث أشكال.
- الانفعال باعتباره متغيّر تحفيزي – يكون باعث على الإبداع عاطفياً.
- الانفعال باعتباره متغير سياقي – يموضع الشخص في حالة تؤثر على الأداء.
- الانفعال باعبتاره متغيّر وظيفي – يحفز تصورات قادرة على تحسين الابداع.
- إنشاء قواعد مستفيدين والمحافظة عليها، تقديم بدائل جديدة لمستفيدين جدد.
- جعل حياة الناس أفضل، تسهيل الحياة وزيادة فرص الرفاهية.
- بناء الهوية الاعلامية ، الابتكار يجعل المؤسسات متقدمة ولامعة.
- البقاء على صلة مع المستقبل، ابتكار اليوم هو مصدر لموارد المستقبل.
- تحقيق هدف استراتيجي أكبر، الابتكار يفتح الأبواب لأهداف أكثر أهمية.
- الابتكار الاستراتيجي في العمل التطوعي يعني الابتكار الذي يظهر أثره في المستقبل.. على المجتمع والمستفيدين من العمل التطوعي.
- طيف الاكتشاف في الابتكار الاستراتيجي يركز على احتياجات البيئة المحيطة.
- مدى تأثير طيف الاكتشاف على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (قصير – متوسط).
- طيف الاستخدام في الابتكار الاستراتيجي يرتبط بالتكنولوجيا، وتوظيفها.
- مدى تأثير طيف الاستخدام على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (متوسط – طويل).
- طيف التقديم في الابتكار الاستراتيجي يظهر في تقديم المنتجات والخدمات التطوعية.
- مدى تأثير طيف التقديم على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
- طيف الثقافة في الابتكار الاستراتيجي يركز على مبدأ عدم اليقين.
- مدى تأثير طيف الثقافة على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (متوسط).
- طيف العمليات في الابتكار الاستراتيجي يعمل في استشراف المستقبل.
- مدى تأثير طيف العمليات على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
- طيب التحسين في الابتكار الاستراتيجي مرتبط بالنظم والإجراءات.
- مدى تأثير طيف التحسين على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (قصير)
- طيف التطوير في الابتكار الاستراتيجي مرتبط في الخدمات والمنتجات.
- مدى تأثير طيف التطوير على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (قصير – متوسط).
- طيف الاستراتيجية في الابتكار الاستراتيجي يعمل في النمو الموجه بالابتكار.
- مدى تأثير طيف الاستراتيجية على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
- طيف التوليد في الابتكار الاستراتيجي مرتبط وينشأ في الأهداف الجديدة.
- مدى تأثير طيف التوليد على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (متوسط – طويل).
- طيف التحقيق (الانجاز) في الابتكار الاستراتيجي يعمل في الاستدامة والنمو.
- مدى تأثير طيف التحقيق (الانجاز) على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
– الآفاق الاستراتيجية الثلاث للابتكار –
- آفاق الابتكار ثلاثة يظهر الفرق بينها على مؤشر الوقت والربح (العائد).
- لا تمثل الآفاق الثلاثة علاقة تراكمية، كل أفق مستقل ويمكن العمل به دون المرور بالأفق الأدنى منه.
- الأفق الأول للابتكار يسمى ( أفق بناء الأعمال الأساسية).
- يعنى الأفق الأول (بناء الأعمال) بضمان استمرارية الأعمال وتمديد العمل والدفاع عنه، بصورته الحالية.
- يعمل الأفق الأول للابتكار في المدى الزمني قصير المدى.
- يظهر الابتكار في الأفق الأول للابتكار من خلال خلق طرق جديدة لتقديم الخدمات.
- يعمل الابتكار في الأفق الأول “حماية الأعمال الاساسية” على تقديم الحلول للمشكلات والتحديات القائمة في الوضع الراهن.
- عدسة التركيز على الأفق الأول تظهر ارتباطه بمهارة التحليل.
- التحليل كمهارة لتحقيق الابتكار في الأفق الأول “حماية الأعمال الأساسية” يعني البحث في تفاصيل الوضع الراهن وفهمه بشكل معمق.
- من يستفيد من الابتكار في الأفق الأول هم المجتمع المخدوم فعلا بالعمل التطوعي.
- تكون الابتكارات في الأفق الأول “حماية الأعمال الأساسية” تحسينية، تدريجية.
- يعمل الابتكار في الأفق الثاني على “بناء الأعمال الناشئة”.
- الأفق الثاني للابتكار هو أفق “توسيع الأعمال الأساسية”.
- يعمل الابتكار في الأفق الثاني على استقطاب وخدمة مجتمعات جديدة.
- يحاول الابتكار في الأفق الثاني “توسيع قاعدة الأعمال” من خلال فتح مجتمعات جديدة للاستفادة من خدمات العمل التطوعي المقدمة.
- يعمل الابتكار في الأفق الثاني على المدى الزمني متوسط المدى.
- يقدم الابتكار في الأفق الثاني حلول جديدة على عمل المؤسسات.
- تعمل الابتكارات في الأفق الثاني على توسيع رقعة الأعمال التطوعية.
- تكشف عدسة التركيز على الأفق الثاني ارتباطه بمهارة الاستكشاف.
- يعني الاستكشاف في البعد الثاني للابتكار “بناء أعمال ناشئة” ايجاد الفرص الواعدة في المجتمعات الجديدة المستهدفة وفرص التوسع بها.
- تبدأ عملية الاستكشاف في البعد الثاني للابتكار بتحسس الاحتياجات. وتنتهي بتقديم الحلول لسد هذه الاحتياجات.
- يكون الابتكار في الأفق الثاني ما بين (الابتكار الخارق) و(الابتكار المزعزع).
- يعنى الإبتكار في الأفق الثالث بخلق خيارات جديدة قابلة للتطبيق.
- يعمل الابتكار في الأفق الثالث على “تحويل مسار عمل المؤسسة”.
- الابتكار في الأفق الثالث يكون جديد كلياً وله أثر تحويلي.
- يرتبط الابتكار في الأفق الثالث “تحويل المسار” في البعد الزمني طويل المدى.
- الأفق الثالث يقدم ابتكارات جديدة على مستوى العالم.
- يخلق الابتكار في الأفق الثالث مجتمعات جديدة كلياً لها احتياجات ورغبات جديدة.
- يرتبط الابتكار في الأفق الثالث بمهارة التخيّل.
- يعمل التخيل على الوصول لأفكار ثورية، تحويلية.
- يتم التركيز في الأفق الثالث للابتكار الاستراتيجي على الأفكار القابلة للتنفيذ.
- الابتكارات في الأفق الثالث، تكون (مزعزعة ) و/أو (تحويلية).
– أنواع الابتكار –
- يطلق على الابتكار التحسيني أسماء أخرى مثل (مشتق، محافظ).
- الابتكار التحسيني يهدف لضمان استمرارية الأعمال والحفاظ على المستفيدين.
- يعمل الإبتكار التحسيني على إجراء تحسينات تدريجية على الخدمات وطرق تقديم الخدمات التطوعية.
- يمكن لأصحاب الخبرات المسبقة تقديم مساهمات مهمة في تحقيق الابتكار التحسيني.
- يمكن الخروج بأفكار ابتكارية تحسينية من خلال جلسات العصف الذهني.
- لتحقيق ابتكار تحسيني يجب النظر أساساً في تفاصيل الوضع الراهن.
- لا يظهر الابتكار التحسيني بشكل واضح اذا كان في الخدمات.
- يظهر الابتكار التحسيني بوضوح حين يكون في طرق تقديم الخدمات.
- أثر الابتكار التحسيني قصير الأجل، ودائماً ما يتم تجاوزه بسرعة.
- الابتكار الخارق سمي بهذا الاسم لأنه يخترق مجتمعات جديدة، ويستهدفها.
- يقدم الابتكار الخارق عروض وطرق جديدة تناسب المجتمعات الجديدة.
- في العمل التطوعي الابتكار الخارق هو الأكثر وضوحاً، وامكانية للتحقق.
- يتم تحقيق الابتكار الخارق من خلال اكتشاف الفرص الجديدة.
- الابتكار الخارق يظهر أثره ويستمر في المدى الزمني المتوسط المدى.
- يكون الابتكار الخارق في الخدمات الجديدة.
- الابتكار الخارق يمكن أن يظهر في المنتجات المادية.
- الابتكار المزعزع سمي كذلك لأنه يؤثر على وجود منتجات قديمة.
- الابتكار التحويلي سمي كذلك لأنه يؤدي لحدوث تحول جذري في المجتمعات.
- التحول الجذري يعني تغير في العادات ونمط الحياة.
- الابتكار المزعزع يكون بإيجاد فئات جديدة من خدمات وأعمال معروفة تحل محل القديمة.
- الابتكار التحويلي يكون بخلق عروض وتجارب جديدة كلياً غير مسبوقة.
- ليس من السهل القيام بإبتكارات مزعزعة وتحويلية في العمل التطوعي.
- يكون الابتكار المزعزع والتحويلي ممكن في ابتكار المنتجات الداعمة للعمل التطوعي.
- تظهر الابتكارات المزعزعة والتحويلية في الأفق الثالث وعادة ما يكون أثرها بعيد المدى وممتد.