بنك معلومات البورد العربي للقيادة التطوعية

الابتكار في العمل التطوعي

– الابتكار في العمل التطوعي –

  1. الإكتشاف يعني البحث عن علاقات الأِشياء ببعضها.
  2. المهارة المرتبطة بالاكتشاف هي الملاحظة.
  3. الاختراع يعني إعادة تشكيل العلاقات واستخدام الأشياء.
  4. المهارات المرتبطة بالاختراع هي إدراك النمط، والعلاقات السببية.
  5. الإبداع، انتاج شيء جديد غير مسبوق وضمن السياق.
  6. الإبداع يرتبط بتوليد علاقات واستخدامات جديدة.
  7. يتطلب الإبداع منظومة من المهارات.
  8. الابتكار هو انتاج شيء ملموس جديد غير مسبوق وله مواصفات قياسية.
  9. الابتكار ،منتج يمكن اعادة انتاجة والتطوير عليه وله قيمة سوقية.
  10. يتطلب الابتكار جملة من المهارات والمعارف.
  11. الاختراع شيء جديد لا يحتاج بالضرورة لتقديم قيمة خاصة، أو حل المشكلات.
  12. الاختراع هو تحويل الأموال لأفكار.
  13. الابتكار له قيمة، يحل مشكلة، هو تحويل الأفكار لأموال.
  14. الابتكار دائماً أقل كلفة من عدم الابتكار.
  15. لا يمكن أن يكون الكل مبدع ولكن يمكن القيام للكل القيام بمهام ابداعية معينة.
  16. الابتكار نسبي، ما يمكن اعتباره اليوم ابتكار، قد لا يكون كذلك مستقبلاً.
  17. القيمة الأساسية للابتكار تتمثل بالمكاسب المادية المتحققة منه.
  18. تسمية الشخص بالمبدع تتطلب أولاً تقديمه لمنتج إبداعي.
  19. في الحقيقية يساهم وجود الابتكارات الجيدة في انتاج ابداع جيد.
  20. هناك تبادلية في توليد الإبتكار من الإبداع وتوليد الإبداع باستخدام الابتكارات.
  21. الإبداع هو المادة الأساسية للابتكار – المادة الخام للإبتكار.
  1. يبدأ الابتكار بالتفكير الإبداعي، من خلال تحديد القيمة المضافة (قيمة المنتج).
  2. لابد من التخلي عن الأفكار المسبقة، للوصول لأفكار إبداعية.
  3. ان تحديد القيمة المرجوة من عملية الابتكار هو ما يجعل من الابتكار حافز للانجاز.
  4. تحديد القيمة مسبقاً يساهم في التخطيط المنتج للابتكار.
  5. التخطيط المنتج يعني وضع خطة لأنتاج الجديد، وليس استمرارية الأعمال وتحسينها.
  6. وضع خطة منتجة للابتكار يساهم في تكوين المنتج الابتكاري بشكل أسرع.
  7. لابد من تسليم المنتج الإبداعي ليتم التعرف عليه وتسميته وتصنيفه.
  8. الحاجة هي مدخل للانتاج المبتكر في العمل التطوعي.
  9. التفاعل مع الحاجات يومي، الحاجات واضحة .
  10. معالجة الحاجة بالابتكار أكثر سهولة ويسر.
  11. ابتكار الحاجة يعني القدرة الاستثنائية على استثمار الحاجات في ابتكارات جديدة.
  12. الرغبات تمثل قوة دافعة للإبتكار حيث أنها تسيطر على الجزء الأكبر من الاهتمام.
  13. ابتكار الرغبات يكون بنمذجة هذه الرغبات وتحويلها لمنتجات جديدة.
  1. التعريف الفلسفي للابتكار يقول بأنه الربط بين شيئين على مستوى أعمق وأكثر فائدة ووضوح.
  2. التعريف العملي للإبتكار هو: القيام بشيء ما بطريقة جديدة ومبتكرة من شأنها إعلاء القيمة .
  3. التعريف التجاري للابتكار: القيام بشيء ما بطريقة جديدة ومبتكرة تقدم خبرات أفضل للمجتمعات.
  4. التعريف التطوعي للابتكار: هو انتاج أنشطة وعمليات ومنتجات جديدة لدعم التمكين التطوعي.
  5. يجب التأكيد دائماً على أن الابتكار وسيلة وليس غاية بحد ذاته.
  6. الابتكار لا يبقى للأبد هكذا يجب التعامل معه وان كان سيبقى.
  7. القيمة الحقيقية في الابتكار في ما يقدمه هذا الابتكار من قيمة.
  8. الابتكار يحقق الاستجابة، القدرة على التفاعل مع البيئات المتغيره بطريقة رشيقة ومفيده.
  9. الابتكار يحقق الموائمة، القدرة على الاستمرار في التحول والتكيّف فيما يقدم ولمن وكيف يقدم.
  10. الابتكار يحقق المرونة، القدرة على معالجة المتغيرات المستقبلية على المدى الطويل.
  11. تجيب المرونة على سؤال افتراضي “كيف أكون هنا بعد 100 عام” .
  12. الابتكار يحقق النمو، القدرة على تحقيق فائق ايجابي القيمة المادية ومعنوية.
  13. الابتكار في طرق تقديم الخدمة التطوعية هو المجال الرئيسي للابتكار التطوعي.
  14. الابتكار في تقديم الخدمات يكون بتقديم منتجات تعالج مشكلات تقديم الخدمات.
  15. الابتكار في الخدمات التطوعية هو المجال الحيوي للابتكار في العمل التطوعي.
  16. الابتكار في الخدمات يعني انتاج خدمات جديدة تستهدف رفع جودة حياة المستهدفين.
  17. المنتجات الابتكارية في مجال الخدمات التطوعية تعالج الاحتياجات المجتمعية.
  18. ابتكار المنتجات التطوعية يعني انتاج أدوات مادية تساهم في رفع جودة الأداء.
  19. المنتجات التطوعية هي منتجات تعالج الرغبات.
  20. الابتكار يمثل أداة فعّالة للتخطيط المرن طويل الأجل.
  21. الابتكار يمثل أداة حاسمة في إدارة المخاطر والأزمات.
  22. الابتكار يمثل أداة ضامنة لاستمرارية الأعمال في تقديم القيمة.

– الابداع –

  1. حدد ستينبرغ ولوبرت، 6 انماط من مصادر التميّز للإبداع.
  2. يعنى بمصادر التميّز أي الأنماط التي يحدد الاختلاف فيها بين البشر اختلافهم في مستوى وطبيعة ونوع الابداع المقدم منهم.
  3. الذكاء أحد مصادر التميّز بالابداع، يمثل مسار اتمام المهام بأفضل ما يمكن.
  4. المعرفة مصدر لتمايز الإبداع وهي مرتبطة بالعمليات العقلية للأشخاص.
  5. الأنماط المعرفية أيضاً تعتبر من مصادر التمايز الابداعي.
  6. الشخصية وسماتها مصدر لتمايز الإبداع يرتبط بنوعية وكم الانتاج الابداعي.
  7. الدافعية بشقيها الداخلية والخارجية، أحد أنماط مصادر تمايز الإبداع الستة.
  8. السياق البيئي ومحددات البيئة الحاضنة للشخصية هو النمط الأكثر حضوراً في باقي الأنماط وطريقة تفاعلها فيما بينها.
  9. تعتبر العملية الإبداعية متعذرة (صعبة الإتمام) دون توفر نمط المعرفة المناسب.
  10. يمكن أن تعوض بعض الأنماط الضعف في الأنماط الأخرى وليس عدم وجودها كليا. الدافعية مثلا يمكن أن تعوض ضعف المعرفة.
  11. تفاعل الأنماط الستة معا هو ما يشكل التوجه الابداعي ونطاقات عمله.
  1. حدد نموذج ستينبرغ – لوبرت 6 سمات تمثل نظريا وتجريبياً، علاقات ذات دلالة مع الإبداع.
  2. سمة التعامل مع المواقف الغامضة، تعمل من خلال التسامح عند الالتباس.
  3. التفاعل مع المواقف الغامضة يكون ابداعي عند عدم الاكتفاء بالحلول السريعة.
  4. سمة الفردانية – التفرد، الاختلاف في معالجة مكونات البيئة المحيطة والمشتركة مع الأقران.
  5. الذهانية، مستوى ومدى وطبيعة علاقة الفرد مع الواقع.
  6. تعتبر الذهانية، من السمات التي يدور حولها جدل واسع بعلاقتها بالإبداع.
  7. من الطبيعي أن يكون المبدع، صحاب الانجاز الغريب عن الواقع مصاب بدرجة من الذهانية الموجهة نحو الأبداع (الانتاج).
  8. المثابرة، الاستمرار في السعي للوصول للهدف، الالتزام بالإتجاه وتغيير المسار.
  9. الانفتاح على التجارب الجديدة، الفضول اتجاه العالم الخارجي والداخلي.
  10. المخاطرة، السير بالاتجاه المعاكس للأفكار الشائعة والمنتشرة والأكثر أمان وتجريب.
  11. المعتمدون على المجال الحسي في تلقي المعرفة يكون أدائهم الابداعي محدد بعملية “تكيّف، الاشياء” أداء مكيف.
  12. يعمل الحسيون “المكيّفون” على تحسين الأشياء الموجودة أصلا.
  13. المعتمدون على المجال الحدسي في تلقي المعرفة يكون أدائهم الإبداعي “مجدد”.
  14. المجددون “الحدسيون” لديهم فردانية أكثر للتفكير، من التفكير المنطقي.
  1. التفكير التباعدي الاستكشافي ، الحصول على أكبر عدد من البدائل.
  2. البدائل الأولى تكون بالأفكار التقليدية، أول ما يتبادر للذهن.
  3. البدائل المتقدمة يكون بالأفكار الإضافية، ما الذي يمكن أن يضاف من أفكار.
  4. البدائل المتطورة، هي الأفكار الغريبة، شكل آخر للفكرة، من النادر أن يفكر به الناس.
  5. البدائل المتطرفة، (ابداعية لأبعد مدى ممكن)، هي الأفكار الجديدة كلياً.
  6. تمثل الأفكار الجديدة كلياً، مستوى ما لن يفكر به الناس.
  7. التفكير التقاربي التكاملي، تجميع عناصر مستقلة ضمن اطار جديد له معنى.
  8. يعتبر التفكير التقاربي التكاملي مؤشر للقدرات الابتكارية الكامنة.
  9. يبدأ الإبداع في العمل التطوعي بتحديد المشكلة “المهمة” وتعريفها وإعادة تعريفها. أي وضع وصف آخر للمشكلة ورؤيتها من زوايا مختلفة.
  10. الخطوة التالية لتحديد المشكلة هي جمع المعلومات حول البيئة الحاضنة للمشكلة.
  11. بعد جمع المعلومات تتم عملية التقويم الذاتي، مدى التقدم في التعامل مع المشكلة.
  12. الخطوة الحاسمة في آلية عمل الأداء الإبداعي هي التحرر من الفكرة الأولية واكتشاف دروب جديدة للحلول.
  13. يتفاعل الإنفعال مع الإبداع في ثلاث أشكال.
  14. الانفعال باعتباره متغيّر تحفيزي – يكون باعث على الإبداع عاطفياً.
  15. الانفعال باعتباره متغير سياقي – يموضع الشخص في حالة تؤثر على الأداء.
  16. الانفعال باعبتاره متغيّر وظيفي – يحفز تصورات قادرة على تحسين الابداع.
  1. إنشاء قواعد مستفيدين والمحافظة عليها، تقديم بدائل جديدة لمستفيدين جدد.
  2. جعل حياة الناس أفضل، تسهيل الحياة وزيادة فرص الرفاهية.
  3. بناء الهوية الاعلامية ، الابتكار يجعل المؤسسات متقدمة ولامعة.
  4. البقاء على صلة مع المستقبل، ابتكار اليوم هو مصدر لموارد المستقبل.
  5. تحقيق هدف استراتيجي أكبر، الابتكار يفتح الأبواب لأهداف أكثر أهمية.
  6. الابتكار الاستراتيجي في العمل التطوعي يعني الابتكار الذي يظهر أثره في المستقبل.. على المجتمع والمستفيدين من العمل التطوعي.
  7. طيف الاكتشاف في الابتكار الاستراتيجي يركز على احتياجات البيئة المحيطة.
  8. مدى تأثير طيف الاكتشاف على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (قصير – متوسط).
  9. طيف الاستخدام في الابتكار الاستراتيجي يرتبط بالتكنولوجيا، وتوظيفها.
  10. مدى تأثير طيف الاستخدام على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (متوسط – طويل).
  11. طيف التقديم في الابتكار الاستراتيجي يظهر في تقديم المنتجات والخدمات التطوعية.
  12. مدى تأثير طيف التقديم على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
  13. طيف الثقافة في الابتكار الاستراتيجي يركز على مبدأ عدم اليقين.
  1. مدى تأثير طيف الثقافة على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (متوسط).
  2. طيف العمليات في الابتكار الاستراتيجي يعمل في استشراف المستقبل.
  3. مدى تأثير طيف العمليات على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
  4. طيب التحسين في الابتكار الاستراتيجي مرتبط بالنظم والإجراءات.
  5. مدى تأثير طيف التحسين على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (قصير)
  6. طيف التطوير في الابتكار الاستراتيجي مرتبط في الخدمات والمنتجات.
  7. مدى تأثير طيف التطوير على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (قصير – متوسط).
  8. طيف الاستراتيجية في الابتكار الاستراتيجي يعمل في النمو الموجه بالابتكار.
  9. مدى تأثير طيف الاستراتيجية على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).
  10. طيف التوليد في الابتكار الاستراتيجي مرتبط وينشأ في الأهداف الجديدة.
  11. مدى تأثير طيف التوليد على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (متوسط – طويل).
  12. طيف التحقيق (الانجاز) في الابتكار الاستراتيجي يعمل في الاستدامة والنمو.
  13. مدى تأثير طيف التحقيق (الانجاز) على تحقيق الابتكار الاستراتيجي (طويل).

– الآفاق الاستراتيجية الثلاث للابتكار –

  1. آفاق الابتكار ثلاثة يظهر الفرق بينها على مؤشر الوقت والربح (العائد).
  2. لا تمثل الآفاق الثلاثة علاقة تراكمية، كل أفق مستقل ويمكن العمل به دون المرور بالأفق الأدنى منه.
  3. الأفق الأول للابتكار يسمى ( أفق بناء الأعمال الأساسية).
  4. يعنى الأفق الأول (بناء الأعمال) بضمان استمرارية الأعمال وتمديد العمل والدفاع عنه، بصورته الحالية.
  5. يعمل الأفق الأول للابتكار في المدى الزمني قصير المدى.
  6. يظهر الابتكار في الأفق الأول للابتكار من خلال خلق طرق جديدة لتقديم الخدمات.
  7. يعمل الابتكار في الأفق الأول “حماية الأعمال الاساسية” على تقديم الحلول للمشكلات والتحديات القائمة في الوضع الراهن.
  8. عدسة التركيز على الأفق الأول تظهر ارتباطه بمهارة التحليل.
  9. التحليل كمهارة لتحقيق الابتكار في الأفق الأول “حماية الأعمال الأساسية” يعني البحث في تفاصيل الوضع الراهن وفهمه بشكل معمق.
  10. من يستفيد من الابتكار في الأفق الأول هم المجتمع المخدوم فعلا بالعمل التطوعي.
  11. تكون الابتكارات في الأفق الأول “حماية الأعمال الأساسية” تحسينية، تدريجية.
  1. يعمل الابتكار في الأفق الثاني على “بناء الأعمال الناشئة”.
  2. الأفق الثاني للابتكار هو أفق “توسيع الأعمال الأساسية”.
  3. يعمل الابتكار في الأفق الثاني على استقطاب وخدمة مجتمعات جديدة.
  4. يحاول الابتكار في الأفق الثاني “توسيع قاعدة الأعمال” من خلال فتح مجتمعات جديدة للاستفادة من خدمات العمل التطوعي المقدمة.
  5. يعمل الابتكار في الأفق الثاني على المدى الزمني متوسط المدى.
  6. يقدم الابتكار في الأفق الثاني حلول جديدة على عمل المؤسسات.
  7. تعمل الابتكارات في الأفق الثاني على توسيع رقعة الأعمال التطوعية.
  8. تكشف عدسة التركيز على الأفق الثاني ارتباطه بمهارة الاستكشاف.
  9. يعني الاستكشاف في البعد الثاني للابتكار “بناء أعمال ناشئة” ايجاد الفرص الواعدة في المجتمعات الجديدة المستهدفة وفرص التوسع بها.
  10. تبدأ عملية الاستكشاف في البعد الثاني للابتكار بتحسس الاحتياجات. وتنتهي بتقديم الحلول لسد هذه الاحتياجات.
  11. يكون الابتكار في الأفق الثاني ما بين (الابتكار الخارق) و(الابتكار المزعزع).
  1. يعنى الإبتكار في الأفق الثالث بخلق خيارات جديدة قابلة للتطبيق.
  2. يعمل الابتكار في الأفق الثالث على “تحويل مسار عمل المؤسسة”.
  3. الابتكار في الأفق الثالث يكون جديد كلياً وله أثر تحويلي.
  4. يرتبط الابتكار في الأفق الثالث “تحويل المسار” في البعد الزمني طويل المدى.
  5. الأفق الثالث يقدم ابتكارات جديدة على مستوى العالم.
  6. يخلق الابتكار في الأفق الثالث مجتمعات جديدة كلياً لها احتياجات ورغبات جديدة.
  7. يرتبط الابتكار في الأفق الثالث بمهارة التخيّل.
  8. يعمل التخيل على الوصول لأفكار ثورية، تحويلية.
  9. يتم التركيز في الأفق الثالث للابتكار الاستراتيجي على الأفكار القابلة للتنفيذ.
  10. الابتكارات في الأفق الثالث، تكون (مزعزعة ) و/أو (تحويلية).

– أنواع الابتكار –

  1. يطلق على الابتكار التحسيني أسماء أخرى مثل (مشتق، محافظ).
  2. الابتكار التحسيني يهدف لضمان استمرارية الأعمال والحفاظ على المستفيدين.
  3. يعمل الإبتكار التحسيني على إجراء تحسينات تدريجية على الخدمات وطرق تقديم الخدمات التطوعية.
  4. يمكن لأصحاب الخبرات المسبقة تقديم مساهمات مهمة في تحقيق الابتكار التحسيني.
  5. يمكن الخروج بأفكار ابتكارية تحسينية من خلال جلسات العصف الذهني.
  6. لتحقيق ابتكار تحسيني يجب النظر أساساً في تفاصيل الوضع الراهن.
  7. لا يظهر الابتكار التحسيني بشكل واضح اذا كان في الخدمات.
  8. يظهر الابتكار التحسيني بوضوح حين يكون في طرق تقديم الخدمات.
  9. أثر الابتكار التحسيني قصير الأجل، ودائماً ما يتم تجاوزه بسرعة.
  1. الابتكار الخارق سمي بهذا الاسم لأنه يخترق مجتمعات جديدة، ويستهدفها.
  2. يقدم الابتكار الخارق عروض وطرق جديدة تناسب المجتمعات الجديدة.
  3. في العمل التطوعي الابتكار الخارق هو الأكثر وضوحاً، وامكانية للتحقق.
  4. يتم تحقيق الابتكار الخارق من خلال اكتشاف الفرص الجديدة.
  5. الابتكار الخارق يظهر أثره ويستمر في المدى الزمني المتوسط المدى.
  6. يكون الابتكار الخارق في الخدمات الجديدة.
  7. الابتكار الخارق يمكن أن يظهر في المنتجات المادية.
  1. الابتكار المزعزع سمي كذلك لأنه يؤثر على وجود منتجات قديمة.
  2. الابتكار التحويلي سمي كذلك لأنه يؤدي لحدوث تحول جذري في المجتمعات.
  3. التحول الجذري يعني تغير في العادات ونمط الحياة.
  4. الابتكار المزعزع يكون بإيجاد فئات جديدة من خدمات وأعمال معروفة تحل محل القديمة.
  5. الابتكار التحويلي يكون بخلق عروض وتجارب جديدة كلياً غير مسبوقة.
  6. ليس من السهل القيام بإبتكارات مزعزعة وتحويلية في العمل التطوعي.
  7. يكون الابتكار المزعزع والتحويلي ممكن في ابتكار المنتجات الداعمة للعمل التطوعي.
  8. تظهر الابتكارات المزعزعة والتحويلية في الأفق الثالث وعادة ما يكون أثرها بعيد المدى وممتد.