بنك معلومات البورد العربي للقيادة التطوعية

القيادة التطوعية النظرية والتطبيق

– خط تطور الحدث –

  1. ينشأ الحدث ويتطور من خلال آلية تبدأ بظهور المثير.
  2. السيطرة في خط تطور الحدث تبدأ من مرحلة الإعتقاد.
  3. السلوك مرتبط دائماً بالإعتقاد المتولد تجاه المثير.
  4. بعد تبني السلوك تظهر نتائج على صاحب السلوك يلاحظها المجتمع المحيط.
  5. تتولد لدى المجتمع المحيط ردة فعل تجاه السلوك مبنية على النتائج التي ترتبت عليه.
  6. تنشأ عن ردة فعل المجتمع مثيرات جديدة، تسمى بالمثيرات التابعة.
  1. تظهر المثيرات في بُعدين “حسي، حدسي”.
  2. المثير لا يمكن السيطرة عليه أو منعه؛ يبدأ التفاعل معه بعد أن يظهر.
  3. لا يمكن توقع المثيرات بشكل دائم.
  4. المثير الحسي هو ما نتلقاه من خلال الحواس الخمسة.
  5. يتولد المثير الحدسي من تفاعل الذاكرة والتجارب والإنفعال.
  6. لفهم المثير الحسي علينا التركيز على (قوة، ووقت، ومدى صدمة) المثير وتفاعل ذلك ضمن البيئة المحيطة.
  7. يوصف المثير الحسي بأنه لحظي، أي يظهر مباشرةً وخلال وقت قصير.
  8. المثيرات الحسية تتابعية بمعنى أنه يتولد عنها مثيرات أخرى تتبعها ولكنها مستقلة عن المثير الرئيسي بدرجة كبيرة.
  9. المثير الحدسي يوصف بأنه تاريخي، أي ينشأ نتيجة تطور تاريخي لأحداث معينة.
  10. المثيرات الحدسية تراكمية، بمعنى أنه تنشأ عنها مثيرات تعمل على تراكم أثرها وتعاظمه وتكون مرتبطة بالمثير الرئيسي بشكل كبير.
  1. الإعتقاد هو تفسيرنا لما يمثله المثير ويعبر عنه (عمل ذهني).
  2. يتأثر تكوّن الإعتقاد بطبيعة البيئة التي نشأت وتطورت بها الشخصية.
  3. بيئة التكوين: البيئة التي تكونت فيها ملامح الشخصية الأولية.
  4. بيئة التمكين: البيئة التي تشكلت فيها ملامح إستقلالية الشخصية.
  5. بيئة الإنتاج: البيئة التي تُقدّم فيها الشخصية قيمة للمجتمع.
  6. كلما تنوعت البيئات (التكوين، التمكين، الإنتاج) وتعددت، كان ذلك في صالح قدرة الشخصية على تكوين إعتقاد أفضل تجاه المثيرات.
  7. يشكل الموروث أول مصادر تكوين الإعتقاد.
  8. الموروث هو كل ما ثبت لدينا من معتقدات وسلوكيات ورثت عن الأجيال السابقة.
  9. التجارب هي المصدر الثاني من مصادر تكوين الإعتقاد وهي نتاج ما ثبت لدينا من ممارسة تجارب ذاتية مستقلة عن الموروث.
  10. المعرفة: تمثل المصدر الثالث لتكوين الإعتقاد وهي تدعم الموروث والتجارب.
  11. تأتي أساليب التفكير في الرتبة الرابعة من مصادر تكوين الإعتقاد، وهي تعني “التفضيلات” للشخصية.
  12. تعمل أساليب التفكير بشكل كبير على تحسين الإعتقاد المتولد عن الموروث والتجارب والمعرفة.
  13. التفكير الناقد هو المصدر الخامس من مصادر تكون المعرفة وهو إطار تفكير يقدم (إطلاق الحكم) كمخرج نهائي.
  14. المصدر السادس لمصادر تكوين المعرفة هو بناء السيناريو وهو مصدر مهم لبناء آلية تكوين الاعتقاد نحو المستقبل.
  1. السلوك هو التعبير “الظاهر” عن الإعتقاد.
  2. يظهر السلوك في شكل رسائل مباشرة أو غير مباشرة (ملموسة، غير ملموسة).
  3. يمكن النظر للسلوك الناتج عن الإعتقاد في أربع مستويات.
  4. أدنى مستويات السلوك هو (سلوك التعرض) الذي يقتصر على تقديم ردة فعل سريعة وبديهية.
  5. السيطرة في مستوى سلوك التعرض تكون بأدنى مستوياتها (معدومة).
  6. يوصف من يمارس سلوك التعرض (بالمتلقي).
  7. سلوك البناء هو السلوك الذي نقدم من خلال ممارسته إستجابة سريعة تتخطى بديهية (ردة الفعل المباشرة).
  8. السيطرة في سلوك البناء (ضعيفة) ويوصف ممارسه (بالمستجيب).
  9. سلوك الإستفادة: هو مستوى السلوك حيث تكون السيطرة قوية ونقدم من خلاله حلولاً ونتفاعل مع الفرص.
  10. يوصف ممارس سلوك الإستفادة (بالمتعلم).
  11. أعلى مستويات السلوك هو السلوك المنتج الذي نقدم من خلاله آليات ونخلق أثراً مباشراً.
  12. تكون السيطرة في السلوك المنتج مطلقة، ويطلق على ممارسه (المؤثر).
  13. يمتاز السلوك الفعّال (المؤثر) بالتقدير والإحترام.
  14. الواقعية تعني “الحياد تجاه ما هو ممكن وغير ممكن”.
  15. الموضوعية تظهر من خلال تبني مبدأ “إستقلالية التجربة” أي التعامل مع كل موقف على أنه تجربة مستقلة عن غيرها.
  1. النتائج هي كل ما ترتب على السلوك وله آثار واضحة وغير واضحة يمكن ملاحظتها وقياسها.
  2. تتمثل النتائج المادية بالأثر على كل ما هو قابل للزيادة أو النقصان (مال، صحة، موارد).
  3. النتائج المعرفية: هي النتائج المرتبطة بنوع وطبيعة المعرفة التي تم (إكتسابها “جديدة”، أو إثراؤها “تطويرها”، أو علاجها “تحسينها”).
  4. النتائج العاطفية: هي الآثار المترتبة على السلوك وتظهر في البعد العاطفي.
  5. النتائج الإجتماعية: تمثل أكبر النتائج من حيث وضوحها وأثرها لأنها تظهر في العلاقات الإجتماعية.
  1. يعني رد الفعل في خط تطور الحدث، بأنه سلوك المجتمع والبيئة المحيطة تجاه النتائج المترتبة على سلوك الفرد.
  2. تظهر ردة الفعل في ثلاث أبعاد (التقدير، القبول، الرفض).
  3. يظهر تقدير النتائج من خلال التعبير عن الإحساس بأهمية الجهد المبذول في السلوك الذي تولدت عنه النتائج، دون تبنيها.
  4. يكون قبول النتائج من خلال تبنيها ودعمها والترويج لها.
  5. يتمثل رفض النتائج من خلال التعبير عن عدم الرضا عنها ومقاومتها.
  6. يبني المجتمع ردة الفعل تجاه نتائج سلوك الأشخاص من خلال: العادات والتقاليد، الأولويات، القوانين، والقيم والعقائد.
  1. يتولد عن ردة فعل المجتمع تجاه النتائج في خط تطور الحدث مثيرات جديدة لكنها تابعة للمثير الرئيسي.
  2. يتم تلقي المثير التابع من خلال ما إختبرته الشخصية (التجربة).
  3. يمكن تلقي المثير التابع من خلال ما تظنه صحيحاً.
  4. ما إختبره الآخرون: الإطلاع على خبرات الآخرين، يشكل مدخلاً لتلقي المثير التابع.
  5. الإهتمام بما تفضله وتحديده، يمثل مدخلاً فعالاً لتلقي المثير التابع، وتكوين إعتقاد جيد تجاهه.
  6. التأكد مما يفضله الآخرون يعتبر مدخلاً معتبراً لتلقي المثير التابع ضمن مسار تطور الحدث.
  7. ما عرفته أنت، وتشكل لديك من نتائج التجارب النظرية والعملية يمثل مدخلاً له أولوية في تلقي المثير التابع.

– نظريات القيادة –

  1. يعني التمكين القيادي قدرة الفرد على ممارسة المهام والأدوار القيادية بما يضمن إنتاج أثر مستدام.
  2. يعتبر التمكن من فهم وإدراك أبعاد مفهوم القيادة المدخل الأول لتحقيق التمكين القيادي.
  3. لابد من العمل على إكتساب وإثراء المهارات القيادية بما يتناسب مع مفهوم القيادة.
  4. لا يمكن إغفال آثار البيئة المحيطة في العملية القيادية لذلك لابد من العمل على تطوير التفاعل مع البيئة.
  5. تعتبر عملية ربط القدرات الذاتية بالمهام القيادية بحيث يتم تفعيل الأداء القيادي وفق القدرات، ضرورة للتمكين القيادي.
  6. لا بد من التأكيد على أن القيادة تتمثل في تحقيق التأثير المرتبط بالأهداف المشتركة.
  7. ناتج القيادة الفعّالة هو إنتاج (الموقف).
  1. المكون الأساسي في عملية القيادة هو وجود القائد.
  2. العامل الحاسم لبدء عملية القيادة هو وجود الفريق “التابعين”.
  3. العنصر الفارق في عملية القيادة هو وجود الأهداف المشتركة.
  4. المعنى المباشر للقيادة هو التأثير في اللحظة.
  5. تتفاعل في عملية القيادة ثلاث مكونات رئيسية (الشخصية، الحدث، البيئة).
  6. يتمثل ” فهم المشاعر ” في كشف الأثر النفسي للقائد ولفريقه.
  7. “فهم المخاطر” يعني الكشف عن التحديات التي تواجه عملية القيادة في بُعديها (المادي والمعنوي).
  8. إن فهم البدائل “كشف الخيارات الممكنة” في التعامل ضمن العملية القيادية يكون في بعد السلوك.
  9. فهم المتطلبات يكون في بُعد الحاجات والرغبات.
  10. لا بد من فهم مسار التغيير (الكشف عن المحتمل حدوثه).
  11. الكشف عما يفكر به الآخر يعني “أنك تفهم”، الكشف عما يريده الآخر يعني “أنك تدرك”.
  12. الفهم ضمني، الإدراك عملي.
  13. تعمل منظومة القيادة الفعّالة من خلال تفعيل القدرات وتوقع الإحتمالات.
  14. يتم تقييم فعالية القيادة من خلال عدد مرات تفعيل القدرات وعدد الأهداف المتحققة.
  1. تعتبر النظرية القيادة حالة وراثية.
  2. القيادة وفق النظرية متاحة فقط لدى النخبة.
  3. حسب النظرية، القادة يولدون ولا يصنعون.
  4. ترى النظرية أن القيادة الناجحة تتطلب مواهب نادرة، بالتالي فإن الشخصيات المناسبة للقيادة نادرة الوجود.
  5. تعتبر النظرية القائد، قائد في كل الظروف والأحوال.
  6. توفُّر الخصائص الشخصية هو أحد مبادئ النظرية وهذه الخصائص هي: (جسدية، عقلية، نفسية).
  7. القبول الإجتماعي وفق نظرية الرجل العظيم يعني إقتناع المجتمع بشرعية القائد وفق معايير الوراثة.
  8. تعني “توفُّر الرغبة” في نظرية الرجل العظيم: الميل لممارسة الفعل القيادي.
  9. تنبع السلطة وفق النظرية من إمتلاك خيارات فرض السلطة الشخصية.
  10. يؤخذ على النظرية في بُعد الدراسة، أنها تدرس القادة بعد أن يصبحوا عظماء.
  11. لا تقدم النظرية منهجاً للكشف المبكر عن القادة المحتملين.
  12. هي غير مناسبة لوجود برامج تنمية وتدريب القادة.
  1. ترى النظرية أن السمات الفردية يمكن إكتسابها.
  2. جاءت في محاولة لعلاج الثغرات في نظرية الرجل العظيم.
  3. لا بد حسب النظرية من توفر القدر الكافي من السمات في شخصية القائد للنجاح في العملية القيادية.
  4. تتجاهل الطبيعة الموقفية للقيادة.
  5. لا يمكن الإتفاق على السمات الكافية لممارسة القيادة.
  6. تتناسب بشكل جيد مع القيادة في المجال العسكري.
  7. المؤشر الرئيسي للقيادة وفق نظرية السمات، هو مجموع السمات الجسدية والفكرية والإنفعالية.
  8. السمات الموروثة، هي السمات التي نرثها من الأجيال السابقة.
  9. السمات المكتسبة هي السمات التي تم تعلّمها وإكتسابها من خلال التجارب الشخصية.
  10. السمات المحسنة، هي السمات التي تم إكتشاف نقاط ضعفها والعمل على معالجتها.
  11. السمات المطورة، هي السمات التي تم تحديد نقاط القوة فيها ورفع مستواها.
  12. السمات الشخصية، شرط ضروري لكنها غير كافية لتحقيق أداء قيادي فعّال في العمل التطوعي.
  13. يوخذ على النظرية عزل عامل أثر البيئة.
  1. الفهم العميق = معالجة منضبطة للذاكرة والفهم.
  2. المرونة = كفاءة التعامل مع التغيير.
  3. الثقة بالنفس = التأكد من القدرة على إحداث الفرق.
  4. الإلهام = القدرة على تحفيز السلوك.
  5. المسؤولية = العمل مع النتائج وتحملها.
  6. الإبتكار = إنتاج جديد غير مسبوق وضمن السياق وله مقاييس معيارية.
  7. الشجاعة = الميل للمواجهة.
  8. الصحة الجسدية = كفاءة إستخدام الأعضاء.
  9. الذكاء = القدرة على إتمام المهام بأحسن ما يمكن.
  10. الحكم الراجح = الحكمة والنقد.
  11. التأثير = القدرة على تحريك السلوك.
  1. السلوك هو معيار فاعلية القيادة.
  2. شكلت سهولة إنتاج ومراقبة السلوك، المدخل للدراسات الأكاديمية والتجريبية على مفهوم القيادة السلوكية.
  3. التطبيقات الوظائفية للقيادة بدأت مع مدرسة القيادة السلوكية.
  4. درست دراسة جامعة أيوا القيادة في بُعد واحد، هو السلطة.
  5. إعتمدت دراسة جامعة أيوا على التجربة العلمية (عمل، ملاحظة، قياس).
  6. نتج عن دراسة جامعة أيوا في القيادة السلوكية ملاحظة ثلاث أنماط سلوكية (الأوتوقراطية، الديموقراطية، الحر).
  7. في السلوك الأوتوقراطي القائد هو من يحدد الإجراءات، دون وجود رأي للفريق.
  8. يعتمد القائد الأوتوقراطي على الرأس الشخصي حصراً في تحديد المسؤوليات وتقديم الحوافز، ولا يتقبل المبررات.
  9. السلوك الديموقراطي، يقوم على مبدأ المشاركة بالرأي وليس الأخذ به بالضرورة.
  10. يمكن للأتباع في السلوك الديموقراطي مناقشة وتفضيل إختيار الفريق ولكن ضمن شروط محددة مسبقاً.
  11. يظهر القائد الديموقراطي مرونة تجاه تقديم النقد البناء في الوقت والظرف المناسب.
  12. السلوك الحر في القيادة السلوكية يعني التفويض الكامل.
  13. يتمثل دور القائد في السلوك الحر بهامش التدخل عند الضرورة.
  14. أظهرت دراسة جامعة أيوا أن نتائج الفريق في ظل السلوك الأوتوقراطي أفضل منها في ظل السلوك الديموقراطي والحر.
  15. أظهر السلوك الديموقراطي نتائج أفضل على مستوى (الإبتكار، الدافعية، روح الفريق).
  1. هدفت الدراسة للبحث في أكثر من بُعد لفهم وتشخيص القيادة.
  2. حددت الدراسة بُعد سلوك التقدير، الإهتمام بالمشاعر.
  3. يتم تشخيص سلوك التقدير من خلال مدى الحساسية الإجتماعية.
  4. حددت الدراسة بُعد هيكلة المهام – السلوك التنظيمي، الإهتمام بتنظيم بيئة العمل.
  5. يمكن تشخيص السلوك التنظيمي من خلال إمكانية الحث على الإنتاج.
  1. هي ضمن دراسات القيادة السلوكية.
  2. طورت على الدراسات السابقة.
  3. قدمت الدراسة القيادة في بُعدين (الإهتمام بأداء الواجبات، الإهتمام بالعلاقات).
  4. الإهتمام بأداء الواجبات يعني التركيز على المهام وإتقانها؛ وتكون مؤشرات الإنتاج هي مؤشرات النجاح.
  5. الإهتمام بالعلاقات، يعني التركيز على العلاقات المتبادلة بين القائد والفريق.
  1. تطور عن دراسات القيادة السلوكية نموذج الشبكة الإدارية.
  2. القائد السلبي وفق نموذج الشبكة الإدارية، هو قليل الإهتمام بالنتائج والأفراد.
  3. القائد الوسطي، متوسط الإهتمام بالنتائج والأفراد.
  4. القائد المستبد، عالي الإهتمام بالإنتاج وقليل الإهتمام بالأفراد.
  5. القائد المثالي، عالي الإهتمام بالإنتاج والأفراد.
  1. المعيار الأساسي وفق نظرية القيادة الموقفية هو الموقف.
  2. أهم المؤشرات على فاعلية القيادة الموقفية هي “البيئة المحيطة”.
  3. ممكن فهم تفاعلات البيئة المحيطة للمواقف القيادية من خلال إجراء عمليات المقارنة والمباينة.
  4. يجب مراعاة الفروق الفردية للأتباع وفق النظرية.
  5. للفهم الجيد للبيئة المحيطة يجب إدراك التوجهات الحقيقية للأفراد.
  6. يمكن إدراك التوجهات الحقيقية من خلال السؤال المباشر والإستنتاج.
  7. الوقت هو الثابت، وحركتنا في الوقت هي المتغيّر.
  8. لا يمكن كسب الوقت، فهو ثابت ولكن يمكن إستثماره من خلال تفعيل الحركة التي تنتج أكثر من مكتسب خلال الوقت ذاته.
  9. لا يمكن إستغلال الوقت، لأنه لا سيطرة لنا عليه، لكن يمكن مضاعفة الإنتاج المتحقق خلال الوقت ذاته.
  10. الأداء الفعّال المرتبط بالوقت يتم من خلال (تحديد الأولويات، ثم التخطيط والتنظيم، وبيان المسؤوليات).
  11. الدور العام للقائد يتمثل في (تكوين الفريق، وتنميته، وإنجاز المهام).
  12. يُنظر للقائد وفق النظرية من زاويتين (السمات السلوكية، الصفات الشخصية).
  13. الموقف وفق النظرية له جزأين (ثابت، ومتغيّر).
  14. وفق نظرية القيادة الموقفية، يُنظر للمجموعة من زاوية القيم والإحتياجات.
  1. هو أحد نماذج القيادة الموقفية.
  2. يقوم النموذج على مبدأ التكيّف والتأقلم في المواقف المختلفة.
  3. تبدأ عملية القيادة وفق النموذج، بالإحساس بالضرورة، طرح سؤال هل التدخل ضروري؟
  4. الخطوة الثانية في النموذج هي إدراك المدى الزمني لعملية القيادة.
  5. يأتي إدراك عناصر المكان “البيئة المحيطة” في المرحلة الثالثة من نموذج فيدلر.
  6. الخطوة الرابعة وفق النموذج تهتم بتقييم النتائج.
  7. يأتي تبني الآراء وقبول رد الفعل في المرحلة الأخيرة من النموذج.
  8. وفق النموذج الموقف يحتاج قائداً، إذاً المعيار هو الموقف.
  9. القائد المناسب للموقف، يعني أنه يتم تشخيص القيادية وفق مناسبة القائد للموقف.
  10. وفق النموذج، القيادة تكون من خلال تفاعل (البيئة، الموقف، القائد).
  11. يتفاعل الموقف مع القائد من خلال (شخصيته، علاقته مع الفريق، سلوكه تجاه السلطة).
  12. هناك ثلاثة مصادر للقرار في الموقف القيادي هي (الخبرة، الرؤية، التوجه).
  13. الموقف المتماسك هو الذي ينتج عنه تحقيق النتائج والأهداف بدرجة كبيرة.
  14. الموقف المترهل هو الذي ينتج عنه عدم تحقيق النتائج بالشكل المطلوب أو عدم تحققها إطلاقاً.