بنك معلومات البورد العربي للقيادة التطوعية

ورشة التواصل الفعّال في العمل التطوعي

– مدخل التواصل الفعال في العمل التطوعي –

  1. الشكل الرئيسي لعملية التواصل يتكون من رسالة يرسلها المرسل عبر قناة اتصال للمُستقبِل.
  2. البعدين الأساسيين في التواصل الفعّال هما (المرسل، المُستقبِل).
  3. تبدأ عملية التواصل الفعّال من تحديد الهدف من عملية التواصل، في بُعد المرسل.
  4. تتحرك عملية التواصل بعد تحديد الهدف نحو الاحساس بالضرورة والأهمية “تحسس مبررات التواصل”.
  5. يجب تمهيد التواصل من خلال أدوات جذب الانتباه.
  6. يمكن جذب الإنتباه من خلال إشارات بصرية، صوتية، أو حركية.
  7. كل رسالة يطلقها المرسل لابد وأنها تتضمن “طلب” وهذا الطلب يرتبط بهدف التواصل.
  8. ترتبط استجابة (المُستقبِل) بمدى فهم واستيعاب الطلب الموجود في رسالة المرسل.
  9. نوع وطبيعة الاستجابة مرتبطة بصياغة الرسالة التي تم استلامها.
  1. كل عملية تواصل يتولد عنها بالضرورة عملية تبادل، كل طرف يترك منه شيء لدى الطرف المقابل.
  2. التبادل الناتج عن التواصل قد يكون بصورة ” أفكار، آراء، مشاعر، أو حتى تبادل مادي”.
  3. تمر عملية التواصل بتشويش دائم، ينتج في مرحلة التقاط وفهم الطلب الموجود في الرسالة.
  4. يتشوش المرسل أثناء صياغة الرسالة وتضمين الطلب فيها.
  5. يتشوش المُستقبِل عند محاولته تفسير الرسالة وكشف الطلب.
  6. تتمثل عملية التبادل في نوعية الطلب أو الرغبة، التي يقدمها المرسل للمستقبل.
  7. التبادل من جهة المستقبل تتمثل في تقديم الاستجابة.
  8. الاستجابة تظهر في (رسالة الرد) التي يعيدها المستقبل للمرسل.
  9. تمثل رسالة الطلب، الفعل، بينما تمثل رسالة الرد ” رد الفعل”.
  10. يحدد المستقبل (المستجيب) ما الذي سيبادله مع المرسل بعد تقييم رسالة الفعل وأيضا رسالة رد الفعل.
  1. تُمثل الملائمة اللغوية، مدخل التواصل الفعّال.
  2. الملائمة اللغوية، تعني التمكن من صياغة الرسالة بلغة مفهومة ومتماسكة، والقدرة على إيصال المعنى بتراكيب لغوية مختلفة.
  3. اللغة تمثل كل وسيلة تعبير “لفظية، حركية، إشارات جسدية ، كتابة ….الخ).
  4. تتحقق فاعلية التعبير عن ” الطلب ” في مستوى الملائمة اللغوية.
  5. يتناسب الاستعداد لتلقي الرد طردياً مع فاعلية التعبير عن الطلب.
  6. عند ظهور استعداد المرسل لتلقي الرد، تبدأ قابلية الإجابة بالتشكل.
  7. حسب مستوى قابلية الإجابة، تبدأ عملية ملائمة فهم الرسالة والتقاط الطلب الذي تحويه الرسالة.
  8. تتشكل صياغة الرد بحسب ملائمة الفهم للطلب المتضمن في رسالة المرسل.
  9. تكون جودة صياغة الرد مرتبطة بكفاءة التعبير عن الرد.
  10. رسالة الرد تحتوي بعدين: جواب الطلب، وتكوين طلب جديد.
  11. عندما يُظهر “المُستقبِل” بعد إصداره رسالة الطلب، الاستعداد لتلقي القبول، الرفض،من قبل المرسل الذي يصبح في هذا الجزء من الدائرة مستقبل، هنا تبدأ عملية إعادة تدوير الطلب.
  12. عندما يستقبل المرسل رسالة الطلب، يتفاعل مع الرد على طلبه، ومع الطلب الذي صاغة المرسل في “ردة الفعل”.
  13. جوهر دائرة التواصل، هو تبادل التأثير.

– صياغة الرسالة الفعّالة

  1. يتم صياغة الرسالة الفعّالة في أربع مراحل: تحديد الهدف، الصياغة الضمنية، الصياغة المعدلة، الصياغة النهائية.
  2. الهدف الأساسي من الرسالة يتمثل في إرادة المرسل لتبني الطرف الآخر الطلب الموجود في رسالته، وإجابته.
  3. الصيغة الضمنية، هي الصيغة الأولية، أول ما يخطر ببال المرسل كصيغة للرسالة.
  4. الصياغة المعدلة، هي الصيغة التي يصل لها المرسل بعد الاهتمام بشخصية الآخر وتعديل الرسالة بناء عليها “يبدو أن هذا ما يُفضل قوله”.
  5. الصياغة النهائية، هي صيغة ” مُحكَمة” ، ما يجب أن نقوله بالفعل.
  1. أحد أهم أهداف الصياغة للرسالة تتمثل في التأثير عاطفياً.
  2. تعتبر الأهداف العاطفية هي الأكثر وضوحاً عند صياغة الرسالة.
  3. تتنوع الأهداف العاطفية حسب نوع التأثير العاطفي المستهدف مثل: “ايجابي، سلبي، قصير المدى، طويل المدى، مباشر، غير مباشر” .
  4. يمكن تحديد أهداف معرفية للرسالة بالتالي يجب أن تتناسب صياغة الرسالة مع طبيعة الهدف المعرفي.
  5. هدف التواصل المعرفي الاكسابي، يعني إكساب المستقبل معرفة جديدة لم يتم اختبارها من قبل، هنا يتم تقديم صياغة محايدة.
  6. هدف التواصل المعرفي الإثرائي، يرمي للإضافة على معرفة موجودة لدى المستقبل، هنا تقدم صيغة تتضمن مقدمة بسيطة قبل صياغة الطلب ضمن الرسالة.
  7. هدف التواصل المعرفي العلاجي، يرمي لعلاج خطأ في المعرفة الموجودة لدى المستقبل.
  8. أهداف التواصل السلوكية، تتعلق بطريقة التعبير والتصرفات هي أيضاً من أهداف الرسائل المقدمة من المرسل.
  9. أهداف التواصل الأدائية، تسعى لتفعيل العمل وتعديل ضعف الأداء الوظيفي.
  10. وجود أهداف مركبة، بحيث تحقق الرسالة أكثر من هدف، هذا يكسب الرسالة قوة أكبر وامكانية تأثير أفضل.
  1. عند هذا المستوى تظهر تفضيلاتك الشخصية، وميولك الذاتية.
  2. ستبدأ بصياغة الرسالة بلغتك الخاصة، البسيطة عادةً.
  3. يجب أن تنتبه وانت تقوم بصياغة الرسالة الضمنية فأنت تتحدث لنفسك.
  4. هذه الصياغة الأولية ستبنيها على ما يتناسب معك انت كمستقبل.
  5. الفِعل الجيد، تجاه هذه الصياغة الأولية هو ممارسة النقد الذاتي للصياغة، وطرح سؤال: هل يمكن أن تكون الرسالة أفضل.
  1. تبدأ الصياغة المعدلة للرسالة عند بدأ الاهتمام بتفضيلات الآخر.
  2. تُظهر الصياغة المعدلة تطور لغتك، بحيث تناسب الآخر بشكل أفضل.
  3. عادة يرتفع الحماس عند الوصول للصياغة المعدلة،لأننا نشعر بإنجاز التحسين.
  4. تبدأ الصياغة المعدلة للرسالة عند طرح سؤال: هل سيفهم الآخر رسالتي.
  5. الحصول على صيغة معدلة يتطلب استكشاف صيغ مختلفة.
  6. تأكد قبل بث الرسالة بصيغتها المعدلة أنك متأكد من المعنى.
  1. الوصول للصيغة النهائية للرسالة (الصيغة المحكمة)، بتطلب مراعاة عناصر البيئة المحيطة.
  2. تكون الصيغة النهائية (مُحكَمة) عندما يفهم أكثر الناس.
  3. عند استكشاف الصيغ المختلفة ثم بتقييم الصيغ التي تظنها قوية، واختر منها صيغة رسالتك النهائية.
  4. دائماً سيكون هناك ما يسأل عنه المستقبل لتأكيد فهمه.
  5. كن جاهزاً دائما للتوضيح.
  1. هناك ثلاث أنواع من مستقبلي الرسائل، “سلبي، محايد، ايجابي”
  2. يتفاعل المستقبل السلبي بشكل انتقائي، يستقبل ما يريد ليستجيب كما يريد.
  3. عادة ما يكون المستقبل السلبي قد حدد سلفاً الاستجابة التي سيقدمها.
  4. المستقبل السلبي يركز على الكلمات أكثر من المعاني.
  5. المستقبل السلبي يقاطع باستمرار من خلال طرح أسئلة غير ضرورية.
  6. تفاعل مع المستقبل السلبي من خلال تقديم معاني توضح المفردات بشكل مسبق وعند طلبه لذلك.
  7. عليك التجاوب مع الأسئلة وتقديم اجابات بالرغم من تقيمك لعدم ضروريتها.
  8. المتفاعل الحيادي ،” المستقبل الحيادي” لا يظهر استجابة واضحة تجاه الرسالة المقدمة.
  9. يتفاعل المستقبل الحيادي مع التواصل من خلال تقديمه استجابات تعبر عن تساؤلاته حول أهمية الموضوع ومدى ارتباط الطلب به.
  10. يظهر المستقبل الحيادي عدم اهتمام صريح وواضح تجاه ما تقوله.
  11. للتعامل مع حيادية المستقبل، قم بإثارة فضوله تجاه المصلحة التي قد يحققها إذا تجاوب مع رسالتك.
  12. المستقبل الإيجابي يبدأ مباشرة بتبادل القيمة معك.
  13. تظهر استجابة المستقبل الإيجابي من خلال تقديم أفكار حول: أنا مهتم بما تقول.
  14. مع المستقبل الايجابي قم بتصعيد الطلب، اطلب المزيد.
  15. قم بتطوير القيمة المتبادلة مع المستقبل الايجابي بشكل مستمر.

– نماذج التواصل واستخداماتها –

  1. يقوم نموذج الاتصال الخطي على مبدأ حقن الرسالة ، الطلب، في وعي الآخر.
  2. في النموذج يتم تركيب الصيغة بحيث يكون الطلب صريح ومباشر.
  3. اتجاه التواصل،خطي، يعني أن العملية تنتهي عند استجابة المستقبل ولا يتم التفاعل مع الاستجابة من قبل المرسل على أنها ” رسالة رد”.
  4. تتم عملية ترميز الرسالة بمفردات واضحة وسلسة الفهم.
  5. المُرسل حسب النموذج هو صاحب الحق الحصري باختبار قناة التواصل وتفعيلها، والتحكم بها.
  6. لا يوجد مساحة للمستقبل لفك ترميز الرسالة، لأن المرسل يتولى هذه المهمة أيضا.
  7. يظهر التشويش في النموذج الخطي في أربع مواقع.
  8. التشويش في الصياغة الضمنية، يظهر في تردد المرسل قليلاً قبل بث الرسالة لأنه يريد ضمانه كبيرة لوضوحها.
  9. التشويش في الترميز “قناة التواصل” تظهر عند حيرة اختبار قناة التواصل.
  10. تشويش تلقي الرسالة، يتعرض المستقبل للتشويش عند استقبال الرسالة، هذا التشويش مرتبط بالاحساس بالأهمية.
  11. تشويش الاستجابة، يظهر في تردد المستقبل تجاه الصياغة للاستجابة “رسالة الرد” وسبب ذلك معرفة المستقبل أن استجابته غير قابلة للنقاش وتبادل القيمة بخصوصها.
  1. مبدأ النموذج قائم على ” تقديم الرسالة، الطلب”.
  2. يتم من خلال نموذج الاتصال التبادلي، تبادل “الفعل ورد الفعل”.
  3. في نموذج التواصل التبادلي، يتحول المرسل لمستقبل عند تلقيه “رسالة الرد”.
  4. يتحول المستقبل لمرسل عند بثه “رسالة الرد”.
  5. يرتبط التشويش في النموذج بشكل أساسي بسلوك الاتصال للمرسل والمستقبل.
  6. يظهر التشويش في مرحلة تحول الصفة من مستقبل لمرسل والعكس.
  7. النموذج يعالج التواصل بين قطبين وفي اتجاهين.
  1. يقوم النموذج على مبدأ: اقتراح رسالة الطلب.
  2. في النموذج يكون التفاعل دائري ومتشعب الاتجاهات.
  3. يعالج النموذج أساساً أهمية “صدى التواصل”
  4. يتم التفاعل وفق النموذج في مستوى المرسل والمستقبل من خلال رسالة الطلب ورسالة الرد.
  5. يقصد بصدى التواصل (صدى الطلب، صدى الرد)، أي التأثير المتولد عن الفهم، كيف تفهم الرسالة للوهلة الأولى.
  6. استمرار التفاعل بين العناصر ضمن إطار الترميز وفك الترميز هو ما يؤدي للوصول للصيغة المحكمة.
  7. تعتبر عناصر البيئة المحيطة مؤثر حيوي ورئيسي على كفاءة عملية التواصل وفق نموذج التواصل التفاعلي.
  8. في النموذج تتفاعل كل العناصر والآليات ضمن حدود وإطار البيئة المحيطة.
  9. يتردد صدى التواصل في ثلاث أبعاد، الاتجاه نحو الذات، الاتجاه نحو الموضوع، والاتجاه نحو الآخر.
  10. يتحرك صدى التواصل في ثلاث مستويات هي: الأهمية، النتائج، التحديات.
  11. صدى الأهمية تجاه الذات “فهم الأهمية تجاه الذات” يتردد على شكل الثقة بالنفس ” التأكد من القدرة على التغيير.
  12. صدى الأهمية تجاه الموضوع ” فهم الأهمية تجاه الموضوع” يتردد على شكل الإحساس بالضرورة.
  13. صدى الأهمية بالاتجاه نحو الآخر “أهمية فهم الآخر” يتردد على شكل بناء الأثر المستدام.
  14. صدى النتائج في الاتجاه نحو الذات يتردد على شكل صياغة محكمة للرسالة.
  15. صدى النتائج في بعد الاتجاه نحو الموضوع، يتردد على شكل وضوح الطلب وبيان الأهداف.
  16. صدى النتائج تجاه الآخر يتردد على شكل تبادل القيمة.
  17. صدى التحديات في بعد التوجه نحو الذات “فهم أهمية تحديات الذات” يتردد على شكل “عدم التأكد والتردد في المبادرة”.
  18. صدى التحديات في بعد التوجه نحو الموضوع، يتردد على شكل تعدد المعاني.
  19. صدى التحديات في بعد التوجه نحو الآخر، يتردد على شكل نمط الشخصية.
  1. ينطلق النموذج من مبدأ “صناعة الرسالة، الطلب”
  2. مفهوم “صناعة الرسالة” يعني تكامل عناصر التواصل في صياغة الرسالة وتكوين قنوات اتصال متفق عليها.
  3. الآلية الأولى في النموذج هي اسقاط ضمائر المخاطر.
  4. تجنب صيغة “أنتَ، أنتِ، أنتم …الخ)، في بناء رسالة الطلب.
  5. انتبه، المستقبل سيبني تصور ذهني حول الرسالة، لا تجعل الآخر يتخيل أنك ترفع اصبعك بوجهه.
  6. لتحقيق فاعلية تواصل أكبر حسب النموذج، تبنى طرح الأسئلة المفتوحة.
  7. تقديم الأسئلة مفتوحة الاجابات، لا تجعل خيارات الآخر محدودة في فهمه للرسالة والاستجابة لها.
  8. مع طرح الأسئلة مفتوحة الإجابة، ستتلقى إجابات مفتوحة تساهم في كسر حواجز التشويش في عملية التواصل.
  9. طرح الأسئلة المفتوحة يساهم في فتح مجال جيد لمناقشة الإيجابيات بشكل أكثر راحة، مما يساهم في تحقيق مطلب المشاركة في التواصل الخالي من العنف.
  10. في نموذج التواصل الخالي من العنف، تبنى تقنية البديل الثالث.
  11. حسب تقنية البديل الثالث لا تجعل رأيك مقابل رأي الآخر.
  12. تأكد أن هناك بديل مستقل عن رأيك ورأي الآخر، ويشكل أرضية مشتركة في نفس الوقت.
  13. تقنية البديل الثالث، تجلعنا نفكر بالسؤال: لماذا نستمر بينما يمكننا أن نبدأ من جديد.
  1. الانسجام مع فكرة البداية من جديد، يساهم في تفعيل نموذج التواصل الخالي من العنف.
  2. تجنب المقارنات في التقييم، اعتمد ” التقييم الخالي من المقارنة”.
  3. تبنى فكرة: الإنجاز المتحقق يكفي في هذه المرحلة.
  4. اطرح مع الآخر امكانية تطوير الإنجاز المتحقق أكثر من مناقشته.
  5. نحتاج لطرح الأسئلة المفتوحة، للطلاقة، من خلال الصراحة الغير مباشرة، أنت تعرف ما تريد وكيف تصل بشكل مرن.
  6. تَظهر الطلاقة في نموذج التواصل الخالي من العنف، من خلال آلية إخبار هادئة وعميقة وإدراج عبارات الطمأنة.
  7. لتفعيل المرونة لا تكرر السؤال نفسه وبنفس الصيغة، ولا ترد على السؤال بسؤال.
  8. تقنية البديل الثالث تحقق الإبداع في التواصل وهذا الإبداع، يتحفز من خلال إظهار الاستعداد للتجديد.
  9. شارك الآخرين في استكشاف البدائل، وقدم الموافقة ثم ناقش الوضع الأفضل.
  10. التقييم الخالي من المقارنة يتجسد بمفهوم الموضوعية.
  11. لتكون موضوعي في التواصل الخالي من العنف، تمسك باستقلالية التجربة، بمعنى النظر لكل حدث وموقف على أنه مستقل عن غيره.
  12. انطلق من نقطة الإتفاق “اصنعها” اذا اردت تفعيل تواصل خالي من العنف.
  13. أوجد المصلحة المشتركة وتحرك برسالتك واستجابتك انطلاقاً منها.
  1. المرسل يتكون من ” مثير، شخصية، وهدف”
  2. قدرة المرسل تتمثل في : ” التخصص، الدور، أسلوب التفكير”
  3. الرسالة تتكون من : ” اللغة، الصياغة، التوقيت”
  4. قوة الرسالة تكون في ” الحاجة، الرغبة، الفهم”
  5. تتكون قناة التواصل من : “النوع، الطريقة، الأسلوب”
  6. ملائمة قناة التواصل تتشكل من: “البيئة، الزمن، النشاط”
  7. يتكون المستقبل من : ” الاهتمام، المعرفة، الشخصية”
  8. قوة المستقبل تتشكل من: ” التأهيل، التمكين، أسلوب التفكير”