ورشة تحليل وتشخيص الشخصيات
– مدخل تفسير أساليب التفكير –
- هناك فرق بين تحليل الشخصية وبين الكشف عن النمط السائد لها.
- تحليل الشخصية يرتبط عادة بالسلوك، بينما يذهب التشخيص لأبعد من ذلك.
- يركز مدخل المعرفة على تشخيص الناس وفق الفوارق الفردية في مستوى المعرفة والإدراك لديهم.
- يركز مدخل السلوك “النشاط” على تشخيص الناس وفق أساس أساليب التعلم المفضلة لديهم.
- يركز مدخل الشخصية على تشخيص الناس وفق أساس الخصائص الشخصية.
- يركز مدخل “الحكومة العقلية”، حاكمية العقل، على تشخيص الناس وفق أساس تفضيلات التفكير لديهم تجاه المثير.
- يتم تشخيص الناس على مقياس ” الحزم، الجدية” على مؤشر في طرفه الإخبار والطرف الآخر السؤال.
- كلما كان الشخص يميل في حديثه للإخبار كلما كان أكثر حزما، جدية.
- الشخص الذي يميل في طريقة تعبيره للسؤال أكثر يكون أقل “حزما، جدية”.
- تكون عبارات الشخصية الأكثر حزماً، توكيده ومباشرة وكأنها تأخذ صفة الأمر أو الخبر مكتمل الأركان.
- تكون عبارات الأقل “حزما، جدية” على شكل تساؤلات، عبارات تتطلب التوضيح وتشمل على صيغ سؤال واضحة وضمنية.
- يتم تشخيص الناس بمستوى الاستجابة ” المرونة” على مقياس ما بين التحكم في أحد أطرافه والمرونة “العاطفة” في الطرف الآخر.
- المتحكم هو الأقل مرونة، استجابة، يظهر ذلك في تبنيه إطلاق الأحكام أكثر من مناقشة الأحداث.
- المتحكم هو شخصية غير منسجمة مع السلطة، أي لا يتقبل ممارسة السلطة عليه، ويميل في نفس الوقت لممارستها بشكل واسع.
- المتحكم لديه تمثيل مشوش تجاه المبررات، فهو يرفض تقديم المبررات، أو قبولها من الآخرين بالرغم من أنه يطلبها بشكل مستمر.
- الشخصية المرنة،”العاطفية” تكون منسجمة مع السلطة، أي تقبلها ولا تسعى لممارستها بشكل واسع إذا اتيح لها ممارستها.
- تكون شخصية المرن متناغمة مع المبررات، تتقبل المبررات من الآخرين ولا ترفض تقديم المبررات في حال طلبت منها.
- توصف سلطة النظام، بأنها جامدة وغير مرنة، أي سلطة صلبه محكمة القواعد وغير مرنة بمعنى لا تتناسب مع المتغيرات بشكل فعّال.
- السلطة العلمية، جامدة لكنها مرنه، يظهر جمودها كونها تحتكم لمرجعيات ومصادر وقواعد محددة ودقيقة، والمرونة تظهر في تفاعلها الجيد مع التغيير.
- سلطة المنح والمنع، قائمة على المقابل المادي، بالتالي فهي سلطة مرنة محددة .
- تكون مرونة سلطة المنح والمنع في كونها تتناغم مع التغيير.
- تكون سلطة المنح والمنع محدده لكونها ترتبط بمتطلبات محددة ومقررة مسبقاً.
- السلطة الشخصية، مرنة غير محددة ، حيث تتناغم مع التغيير وغير محدودة في مجالات وقواعد محددة.
- يتم تشخيص أربع أنماط رئيسية للشخصية حسب مقياس تقاطع مقياس الحزم (الجدية) مع مقياس التحكم (المرونة – الاستجابة).
- الشخصية المتفردة – المسيطرة، هي الشخصية الأكثر جدية (حزم) على مقياس الحزم وأكثر تحكماً (أقل استجابة – مرونة) على مقياس التحكم.
- الشخصية التعبيرية، هي شخصية تظهر في مستوى أكثر جدية (حزم) وأقل تحكماً ، أكثر مرونة.
- الشخصية التحليلية، تظهر على مقياس الحزم (الجدية) في مستوى الأقل جدية وتكون في بعد التحكم أكثر تحكماً – أقل مرونة.
- الشخصية العاطفية – الودية، تظهر على مقياس الحزم (الجدية) في مستوى أقل جدية، وفي بعد مقياس التحكم تكون أقل تحكماً – أكثر مرونة.
- عند التعامل مع الشخصية المتفردة سنواجه شخصية تمارس ثقة مطلقة بالنفس.
- عند التعامل مع الشخصية التعبيرية سنواجه شخصية مفرطة بالتخيل والتمثيل.
- عند التعامل مع الشخصية التحليلية سنواجه شخصية منغمسة بالتفاصيل.
- عند التعامل مع الشخصية العاطفية سنواجه شخصية مترددة.
- تظهر كشخصية حازمة، غير مترددة ومباشرة.
- الأمور لدى الشخصية المتفردة محسومة (أبيض، أسود).
- تهتم الشخصية المتفردة بالإنجازات على حساب العلاقات الاجتماعية.
- الشخصية المتفردة ، مبادرة، سريعة الرد.
- تتقبل المخاطر وتعمل على تصحيح الأخطاء.
- تتلخص النظرة السلبية تجاه صاحب الشخصية المتفرده بأنه دكتاتوري، متكبر، عنيد، جدلي، ومحب لنفسه بشكل واضح.
- النظرة الإيجابية تجاه صاحب الشخصية المتفردة تتلخص بكونه: حاسم، قوي الشخصية، واضح، يحب العمل بجدية، ومنافس من الطراز الأول.
- احذر أن يعتبر الاختلاف بوجهة النظر مواجهة شخصية.
- احذر دخول عوامل التوجهات الشخصية في النقاش معه.
- احذر أن تبدو اسئلتك غير مفيدة.
- كن مع شخصية المسيطر واضحاً، مباشراً، ومحدد النقاط.
- عند التعامل مع شخصية المتفرد كن جاهزاً دائماً لأي تحول قد يحدث. في الفعل ورد الفعل، وكن جاهز للمغادرة فورا عند انتهاء النقاش.
- كن منطقياً جدا بالتعامل مع المتفرد.
- لا تحول تقوية العلاقات الشخصية مع المتفرد – المسيطر، أثناء العمل.
- لا تكرر نقاش موضوع تمت مناقشته مسبقاّ وأُغلق.
- لا تخاطب شخصية المتفرد – المسيطر، بصيغة الأمر بحيث يشعر أنك توجهه.
- القاعدة الأساسية في التعامل مع المتفرد – المسيطر، هي: قدم له خيارات واجعله يقرر.
- شخصية تفضل الوحدة، والتقيّد بالأنظمة والتعليمات.
- تفضل الشخصية التحليلية اتخاذ القرارات داخلياً وبشكل مستقل.
- صاحب الشخصية التحليلية ثابت في غايته، لا يتجاوب كثيراً مع التخيلات.
- على المستوى الاجتماعي تدع الشخصية التحليلية للآخرين المبادرة في تكوين العلاقات.
- تعمل الشخصية التحليلية على وزن ودراسة جميع الاحتمالات.
- النظرة السلبية تجاه الشخصية التحليلية تتلخص بكونها: مملة، تتبنى الآراء كمسلمات، صعبة الإرضاء، متذكره للأخطاء، تغضب بسرعة.
- النظرة الإيجابية تجاه الشخصية التحليلية تتلخص في كونها: تهتم بالتفاصيل، دقيقة في عملها، هادئة، مجتهدة، ومتزنة في علاقاتها.
- احذر مع الشخصية التحليلية من تقديم الحظ ضمن البراهين.
- احذر مع الشخصية التحليلية من تقديم وجهات نظر الآخرين كدليل.
- يجب الحذر عن التعامل مع الشخصية التحليلية من اهمال التفاصيل.
- مع الشخصية التحليلية كن مستعد لتلقي وتقديم الأسئلة والتفاصيل.
- عند الحديث مع الشخصية التحليلية كن مباشراً وواضح الهدف.
- يفضل التعامل مع الشخصية التحليلية بدرجة عالية من الرسمية.
- مع الشخصية التحليلية حاول عدم رفع صوتك فوق طبقة صوته.
- لا تكن فوضوي في التعامل الشخصية التحليلية.
- لا تقع في فخ الوقت الضائع مع الشخصية التحليلية.
- القاعدة الأساسية في التعامل مع الشخصية التحليلية، هي: العمل من خلال خطة اعددتها وفكرت فيها مسبقاً، فيها قدر كافي من التفاصيل.
- الشخصية التعبيرية، تتسم بالإبداع والتفكير المتجدد.
- الشخصية التعبيرية تكون بالعادة عدائية، تتحول بسرعة وفجأة من الرضا للغضب ومن قمة الحب إلى قاع البغض.
- تعتمد الشخصية التعبيرية على المشاعر في اتخاذ القرارات.
- لدى الشخصية التعبيرية قدرة جيدة على التأثير في الآخرين.
- الشخصية التعبيرية لديها قدرة عالية على المشاركة في الرأي.
- تتمثل النظرة السلبية تجاه الشخصية التعبيرية بكونها ، غير ناضجة متغطرسة، سريعة الغضب، تتحدث عن نفسها باستمرار.
- تتمثل النظرة الإيجابية تجاه الشخصية التعبيرية بكونها ، مرحة، لطيفة، مبدعة، منفتحه على الآخرين، ولديها نظره مستقبلية.
- عند التعامل مع الشخصية التعبيرية لا تدخل في التفاصيل.
- احذر الخروج دون اتخاذ القرار وتأكيده عند التعامل مع الشخصية التعبيرية.
- لا تحاول تجريد الشخصية التعبيرية من ذاتيتها.
- لا تحاول دفع الحديث عنوة تجاه التركيز على العمل مع الشخصية التعبيرية هذه سيجعلك في حالة صدام معها.
- علينا أن نكون اجتماعيين بالتفاعل مع الشخصية التعبيرية.
- يجب أن يكون لدينا القدرة على تقديم أكثر من مقترح.
- علينا إدراك الأهداف المستقبلية التي يتحرك من خلالها صاحب الشخصية التعبيرية.
- مساعدة الشخصية التعبيرية على تحقيق طموحها يساهم بشكل كبير في امكانية التأثير بها.
- لا يجب التكلم مع الشخصية التعبيرية بهدوء، ورزانة، فهي تحب الحماس دائما بالحديث والتفاعل.
- علينا تجنب أن تشعر الشخصية التعبيرية معنا بالملل.
- لا يجب أن نماشي الشخصية التعبيرية في أحلامها أكثرمن اللازم.
- لا يجب إهمال آراء من تراهم الشخصية التعبيرية مهمين.
- القاعدة الأساسية للتأثير في صاحب الشخصية التعبيرية هي: أوقد لديه روح المغامرة، وسيطر على مسار الرحلة.
- يتسم نمط الشخصية العاطفية بأنه مستمتع جيد وبصدق.
- العلاقات مع الشخصية العاطفية تكون دافئة، مليئة بالثقة، وسهلة.
- لدى الشخصية العاطفية عدد محدود من العلاقات القوية، بالرغم من تعاملها بانفتاح وودية مع الجميع.
- تعمل الشخصية العاطفية على تحقيق الأهداف بعد تكوين الروابط.
- تتجنب الشخصية العاطفية الخوض في المغامرات والمخاطر.
- تظهر الشخصية العاطفية درجة عالية من التفاني في خدمة الآخرين.
- النظرية السلبية تجاه الشخصية العاطفية، تتمثل في كونها، ضعيفة، قلقة، جبانة أحياناً، ومترددة بشكل عام.
- النظرة الإيجابية تجاه الشخصية العاطفية تتمثل في كونها، مجاملة، مساعدة للآخرين، صاحبة علاقات قوية ودافئة، تتعرف على الناس بسرعة.
- احذر محاولة الغاء خصوصية الشخصية العاطفية عند التعامل معها.
- احذر عدم قبول الأسباب الشخصية من الشخصية العاطفية.
- احذر فقدان الأرضية المشتركة بالتعامل مع الشخصية العاطفية.
- للتأثير في الشخصية العاطفية علينا أن نكون متعاونين معها لأبعد درجة.
- يفضل الهدوء بالكلام مع الشخصية العاطفية.
- علينا أن نتفهم الوقت الذي تحتاجة الشخصية العاطفية للتفكير.
- لا يفضل الدخول مباشرة بالموضوع عند التعامل مع الشخصية العاطفية.
- يجب تجنب استخدام السلطة مع الشخصية العاطفية.
- لا يفضل أن نكون رسميين بالتعامل مع الشخصية العاطفية.
- يجب الانتباه من اعطاء الشخصية العاطفية خيارات واحتمالات متعدده، هذا سيتعبها.
- القاعدة الأساسية في التعامل مع الشخصية العاطفية هي: كن صديقه بالمقام الأول.
– نظريات أساليب التفكير –
- بدأت نظريات أساليب التفكير بتفسير الشخصيات من مدخل هيمنة الدماغ، نظرية شقي الدماغ، وظهر منها نظرية تورانس.
- تطور عن مدخل الهيمنة العقلية، مدخل التفسير القائم على السلوك.
- يرى أصحاب مدخل السلوك، أن الشخصيات تتمايز على أساس سلوكها.
- ظهر المدخل المعرفي في نظريات أساليب التفكير، ليقوم بتشخيص الشخصيات على أساس نوع المعرفة وطريقة تلقيها.
- مدخل الشخصية في تشخيص الشخصيات، تطور عن نظريات المعرفة، ويعمل على توصيف الشخصية وفق التوجهات الوظيفية.
- نظرية الحكومة العقلية – ستينبرغ (الحاكمية العقلية)، ذهبت لمستوى متقدم حيث تقوم على تشخيص الشخصيات من خلال الكشف عن تفضيلاتهم.
- يرى تورانس أن الشخصية تُمثل ” أسلوب تعلمها”.
- قدم تورانس، أسلوبين للتفكير هما (النمط الاستقرائي، النمط الاستنتاجي). ومن ثم قدم تركيبي ثالث هو النمط المتكامل.
- يقوم النمط الاستقرائي بالمعالجة المنطقية للمهام.
- يقوم النمط الاستنتاجي بالمعالجة الإدراكية للمهام.
- ينطلق المؤشر من كون أن الشخص يولد ولديه خصائص تميّزه عن غيره.
- الخواص التي يولد فيها الشخص تتغير مع الوقت والتفاعل مع البيئة .
- يتم اكتساب خواص جديدة لم تولد مع الشخص من خلال ما يختبره من مواقف واحداث.
- الشخص يتعامل مع العالم الخارجي بناء على ما لديه من خصائص.
- تتكون لدى الآخرين فكرة عن الشخص بناء على ما يظهر لديه من خصائص.
- المؤشر يقدم توجه الشخص تجاه الوظائف المناسبة له.
- يعمل المؤشر على توضيح خواص الشخصية في أربع أبعاد.
- يتم معالجة بُعد “طريقة التعامل مع العالم الخارجي”، من خلال دراسة تناقضين هما: الانفتاح مقابل الانطواء.
- الشخصية المنفتحة هي التي تستمد طاقتها ويتحفز نشاطها من الخارج، تتفاعل مع عناصر البيئة الخارجية.
- الشخصية المنطوية، هي التي تستمد طاقتها، ويتحفز نشاطها داخلياً، تتفاعل مع أفكارها وقيمها الذاتية.
- البُعد الثاني هو “مصادر التعلم المفضلة” يعالج تناقضين هما: المصادر الحسية مقابل المصادر الحدسية.
- تستخدم الشخصية الحسية ، الحواس الخمسة وتفضل التعلم من خلال المشاهدات المادية الملموسة .
- تستخدم الشخصية الحدسية الخيال والتفكير والتحليل في عملية التعلم.
- يعمل البُعد الثالث “مصدر اتخاذ القرار” على معالجة تناقضين هما: العقل مقابل الشعور.
- تستخدم الشخصية العقلية العمليات المنطقية، في اتخاذ القرارات.
- تستخدم الشخصية الشعورية، الاحساس والعمليات النفسية في اتخاذ القرارات.
- يعمل البُعد الرابع على معالجة النظر الشاملة للحياة وتعامل الشخصية مع فرصها وتحدياتها.
- يعالج مؤشر مايرز النظرة الشاملة للحياة من خلال تناقضين هما: الصرامة (الجدية) مقابل المرونة (التساهل).
- الشخصية الصارمة – الجدية، أحادية التفكير تقدم حلول مباشرة وعادة ما تكون حلول جذرية.
- الشخصية المرنة ، متشعبة التفكير، وتسمح بتقديم الحلول غير الجذرية وغير المباشرة.
- يتم توصيف كل شخصية حسب نتاج تقيمها في كل بعد، وتحديد التناقض السائد لدى الشخصية، بحيث يكون وصف كل شخصية مكون من رمز رباعي الأحرف.
- تقوم النظرية على أساس كيفية تأدية العقل لوظائفه، وانعكاس ذلك على سلوك الفرد.
- ترى النظرية أن البيئة تشكل المصدر الرئيسي لتكون أساليب التفكير الخاصة بالفرد.
- تعتبر النظرية الميول الفطرية والمصنعة هي المحرك لتبني أسلوب التفكير والتمسك به، أو العكس.
- الأسلوب المادي التتابعي، يميل للهدوء والنظام وتحديد الأهداف.
- يعمل المادي التتابعي، وفق معايير دقيقة، ويستفيد من آراء وأفكار الأخرين.
- الأسلوب المادي العشوائي، هادئ، واقعي ويعتمد الحوار الموضوعي في سبيل تحقيق أهدافه.
- الأسلوب التجريدي التتابعي، يعتمد على الغريزة، يهتم بالمُثل العليا، ويتردد بين النظرية والواقع.
- الأسلوب التجريدي العشوائي، مزاجي، حساس، يتأثر بالبيئة المحيطة، لديه ذاكرة قوية وخيال واسع.
- أظهرت الدراسات التجريبية أن أغلب الناس يظهرون وفق هذه النظرية في الأسلوب المادي التتابعي، وهذا اعتبر مأخذ عليها بالإضافة لاعتبار البيئة هي المشكل الرئيسي لأساليب التفكير.
- تقوم النظرية على أساس مدى ارتباط التفكير بالسلوك الفعلي.
- يكون ارتباط التفكير بالسلوك في بعدين ” الإرادي، واللا إرادي”.
- أساليب التفكير ليست ثابتة، تنمو، تتطور، وتضمر.
- تعمل النظرية في بعدين ” التفكير الوظيفي، التفكير الذاتي” .
- التفكير الوظيفي “حسي” يركز على الشكل والحقيقة.
- التفكير الذاتي ” حدسي” يركز على المضمون والقيمة.
- أساليب البعد الوظيفي هي (التحليلي، الواقعي).
- أساليب البعد الذاتي هي (التركيبي، المثالي).
- تقدم النظرية أسلوب تفكير خامس هو الأسلوب (العملي).
- تقدم النظرية ثلاث مستويات للتفكير (مسطح، أحادي، متعدد).
- التفكير المسطح هو البسيط، الذي يتعامل فقط مع المحسوس.
- التفكير الأحادي معقد نسبياً، يذهب للتفاصيل ولكن في اتجاه واحد يتعمق به.
- التفكير المتعدد أكثر تعقيداً، يعالج بنفس الوقت عدة جوانب وفي اتجاهات أكثر.
- يفضل التركيبي اكتشاف العلاقات بين الأشياء والمواقف.
- يهتم التركيبي بالحقائق الملموسة، أكثر من التوقعات والخيال.
- يقدم التركيبي حلول مركبة للمشكلات.
- التركيبي لديه صراع بين الفكرة ونقيضها، ويعتبر ذلك مدخل للإبتكار.
- للتأثير في الشخصية التركيبية أظهر الثقة بحدسة.
- قدم للشخصية التركيبية آراء جيدة تجاه رؤيته للمواقف والاشخاص.
- لتكوين علاقة منتجة مع الشخصية التركيبية، تبادل معه الأفكار ولا تتمسك في وجهة نظرك.
- قدم وجهة نظر يمكن التنازل عنها أولا ثم استمر في تبادل الأفكار.
- المثالي لديه رؤية شاملة للأشياء.
- يهتم المثالي بالأهداف والقيّم الاجتماعية.
- يقدم المثالي حلول واضحة تركز على الهمّ الجيد.
- يرغب المثالي عند تأدية المهام بأن يراه الناس داعم، منفتح، مفيد.
- للتأثير الايجابي في المثالي ضعه موضع الثقة.
- أشعر المثالي برغبتك في تبني أفكاره.
- العلاقة المنتجة مع المثالي، تكون من خلال الانسجام مع استراتيجيته في التفكير التمثيلي للأشياء. “تخيل معه المستقبل”.
- التحليلي عادة متأني، منطقي، ويعمل ضمن منهجية متسلسلة.
- تهتم الشخصية التحليلية بالتفاصيل في المواقف مع الأشخاص.
- يقدم التحليلي حلول ضمن رؤية شاملة. ويطلق الحكم المنطقي على الأشياء.
- يكون أداء التحليلي وفق رؤيته للعالم على أنه منطقي، منظم وقابل للتنبؤ.
- التأثير الإيجابي في التحليلي يكون بتقبل الإرشادات المقدمة من قبله، وطلب المزيد من التفاصيل.
- العلاقة المنتجة مع التحليلي تتحقق بالبُعد عن الجوانب الذاتية والتعبير العاطفي عن الموقف.
- يعتمد الواقعي على الملاحظة ويؤمن بالتجربة.
- يهتم الواقعي بالإجراءات العملية المباشرة، واضحة الملامح.
- يقدم الواقعي حلول تعتمد على المدى القصير، يمكن تنفيذها بسهولة.
- يميل الواقعي عند أداءه المهام للظهور كشخصية مباشرة قوية ونشيطة وتتسم بالوضوح.
- التأثير الإيجابي في الواقعي، يكون في عدم التسرع بالتعبير اللفظي عن الرأي أو طلب ذلك منه.
- تكون العلاقة المنتجة مع الواقعي بالاعتماد على ما يمكن لمسه والشعور به بشكل حسي.
- ابتعد قدر الإمكان عن الخيال بالتعامل مع الواقعي.
- الأسلوب العملي تتساوى عنده القيم والحقائق.
- يتم تشخيص الأسلوب العملي عندما يتعذر تشخيص الشخصية بشكل دقيق ضمن الأساليب الأربع الرئيسية.
- يهتم العملي دائماً، بالإمكانية، قابلية الشيء أو الفكرة للتطبيق.
- يقدم العملي حلول تدريجية، تتم على مراحل متتالية.
- يميل العملي للحصول على رضا الآخرين عند أداء المهام.
- التأثير الإيجابي في العملي يتحقق من خلال المرونة في التعامل معه على مستوى السلوك والأفكار.
- العلاقة المنتجة مع العملي تكون بالاهتمام بما هو موجود فعلاً.
- يجب عدم الاستغراق في عمليات التحليل، والاهتمام بالمستقبل على حساب الحاضر.
– نظرية الحكومة العقلية – ستينبرغ (الحاكمية العقلية) –
- تنتقل النظرية بأساليب التفكير لمستوى التشخيص بمرجعية التفضيلات.
- ترى النظرية أن جوهر حقيقة الشخصية هو تفضيلاتها وليس سلوكها.
- التفضيل هو الخيار الذي سنتخذه عند الإحساس المطلق بالحرية والأمان والراحة.
- تقدم النظرية ملف تشخيص للشخصية وليس فقط وصف محدد كما في النظريات الأخرى.
- ترى النظرية أن (العقل) التفضيلات العقلية هي الحاكم للشخصية.
- تُظهر التفضيلات الجوانب الشخصية الأقرب للحقيقة.
- تدرس النظرية الشخصية في خمس أبعاد، تحاكي واقع الحكومات الوضعية.
- لكل حكومة أربع أشكال للحُكم هي (الملكية، الهرمية، الأقلية، الفوضوية).
- لكل حكومة ثلاث وظائف هي (تشريعية، تنفيذية، قضائية).
- لكل حكومة مستوين من الإهتمام (عالمي، محلي).
- لكل حكومة شكلين لنزعتها (المتحرره، المحافظة).
- لكل حكومة مجالين في تنفيذ المهام (داخلي، خارجي).
- تبين النظرية، الميل لاتباع أسلوب التفكير عند التعرض للمثيرات وذلك على أساس التفضيلات.
- بُعد الشكل يركز على تفضيل التعامل مع الأهداف.
- يقدم بُعد الشكل جواب عن سؤال: كيف تفضل الشخصية أن يعاملها الناس؟ على أي أساس تُفضّل معاملة الناس لها.
- مؤشرات قياس تفضيل تركز على الميل تجاه التعامل مع الأهداف.
- مؤشر الغايات يبحث في التوجه نحو المسؤولية ومدى الاعتقاد بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة.
- مؤشر الدافعية يبحث في التوجه نحو المثابرة، مدى التشويش والمرونة.
- مؤشر الأهداف في بعد الشكل، يبحث في التوجه نحو الالتزام، نوعية الأهداف وشكل التعامل معها.
- يفضل الملكي العمل على هدف واحد محدد.
- الملكي يتعامل بمدأ الغاية تبرر الوسيلة، يركز على تحقيق الهدف بغض النظر عن الطريقة.
- الملكي عادة يظهر درجة من المرونة، والتسامح، والتعامل مع الآخرين.
- عند التعامل مع الملكي يجب توقع ظهور تمثيله المشوش للمشاكل.
- الملكي لديه إدراك نسبي قليل للأولويات، هو موجه نحو هدف واحد.
- التعامل المنتج مع الملكي يقوم على احترام التزامه بهدفه واقناعه أنك تساهم في تحقيق هذا الهدف بشكل أو بآخر.
- الهرمي يفضل ترتيب الأهداف حسب الأولويات.
- يتقبل الهرمي وجود أكثر من هدف ولكن بشرك العمل على هذه الأهداف حسب الأولوية، هو من يحدد هذه الأولويات.
- الهرمي، مرن، منظم جداً، واقعي بشكل ملحوظ.
- لا يؤمن الهرمي بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة، فهو لديه طريقة يرى أنها الأفضل دائماً، للوصول للأهداف.
- عند التعامل مع الهرمي، يجب توقع ظهور تحدي بحثه الدائم عن التعقيد، واعتناق المنطق دوماً بالتعامل مع المشكلات.
- العلاقة المنتجة مع الهرمي تكون بالمساهمة في ترتيب أولوياته.
- الأقلي يعمل على مجموعة من الأهداف دون ترتيبها وفق الأولويات.
- لا ينسجم الأقلي بالعمل مع هدف واحد فقط.
- يندفع الأقلي من خلال أهداف متساوية، يظهر درجة عالية من الحسم.
- لدى الأقلي قدرة عالية على التعامل مع المتناقضات في نفس الوقت.
- عند التعامل مع الأقلي يجب توقع التوتر، والتشويش، والتنقل بين الأهداف.
- يؤمن الأقلي بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة للوصول لأهدافه.
- يتحرك الفوضوي بمزيج من الأهداف والرغبات.
- يتمتع الفوضوي بدرجة عالية من الخيال والإبداع.
- يُظهر الفوضوي عدم الإلتزام بالهدف عند ظهور رغبة تعاكس الاستمرار بالهدف.
- لا يؤمن الفوضوي بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة.
- عند التعامل مع الفوضوي، سيُظهر عدم تقبله للنظام، والتطرف بالمواقف.
- العلاقة المنتجة مع الفوضوي، تكون بدعم رغباته والانسجام معها.
– أساليب التفكير في بُعد الوظيفة –
- بعد الوظيفة يركز على التفضيلات المرتبطة بالمهام.
- يجيب بعد الوظيفة عن سؤال: كيف يفضل الشخص التعامل مع الآخرين؟
- مؤشرات قياس تفضيل الوظيفة، تبحث في المثيرات التي تحرك السلوك تجاه المهام والإجراءات المرتبطة بها.
- مؤشر الميول في بعد الوظيفة يبحث في التوجه نحو المهام، مدى التعلق بالتوجه نحو إطلاق الحكم ، أو تشريع الاجراءات، أو تنفيذ المهام.
- مؤشر الدافعية، يبحث التوجه نحو القواعد، مدى الانسجام وتقبل القواعد والنظام.
- مؤشر الأهداف في بعد الوظيفة، يبحث في التوجه نحو التجديد، مدى ومستوى التفكير بالتعامل مع الأهداف.
- يفضل التشريعي وضع وصياغة وبناء النظام.
- يعمل التشريعي على تخطيط حل المشكلات والتعامل معها.
- يميل التشريعي للإبتكار والتجديد، بشكل مستمر.
- عند التعامل مع التشريعي يجب توقع ميله للعمل بطريقته الخاصة.
- يسعى التشريعي لفرض رأيه الخاص.
- العلاقة المنتجة مع التشريعي، تتحقق من خلال قبول تشريعاته ومن ثم مناقشتها وتقديم بدائل أفضل.
- يفضل التنفيذي اتباع القواعد المجربة وتنفيذ المهام المباشرة.
- التنفيذي واقعي ويعمل وفق الإجراءات المحددة مسبقاً.
- يفضل التنفيذي اتباع الطرق المجربة، والمحددة والميل لتطبيق النظام.
- عند التعامل مع التنفيذي سيظهر ميله للتفكير بالمحسوس.
- يتجنب التنفيذي التغيير ولا يحب الخوض في المغامرات.
- العلاقة المنتجة مع التنفيذي تكون بالوضوح التام والتعامل وفق القواعد المتعارف والمتفق عليها.
- يميل الحكمي لتقييم المهام واطلاق الأحكام بشكل مباشر.
- يُفضل الحكمي اطلاق الأحكام على المواقف والأشخاص.
- الحُكمي يعمل على تحليل وتقييم الأشياء وفق نظرته الشخصية ويتقبل أهمية آراء الآخرين.
- لدى الحكمي قدرة عالية على التخيّل والابتكار.
- عند التعامل مع الحكمي، سيُظهر ميله الدائم لنقد القواعد والإجراءات.
- يقوم الحكمي بتقييم النتائج على حساب الجهد المبذول.
- العلاقة المنتجة مع الحكمي تكون بالموافقة المبدئية على حكمه ثم مناقشته من منطلق امكانية تحسين هذا الحُكم.
– أساليب التفكير في بُعد المستوى –
- بُعد المستوى يركز على تفضيل التعامل مع التحديات.
- يجيب بُعد المستوى على سؤال: كيف تفضل الشخصية التعامل مع التفاصيل.
- مؤشرات قياس تفضيل المستوى يبحث في التوجه نحو المشكلات.
- مؤشر التجرد يبحث في التوجه نحو العموميات، مدى الراحة بالتعامل مع القضايا بشكلها العام.
- مؤشر الغموض يبحث في الميل “التوجه” نحو التفاصيل، مدى الراحة بالتعامل مع التفاصيل وتقبلها.
- مؤشر الأهداف في بعد المستوى يبحث في التوجه نحو الغموض، مدى القدرة على التعامل مع الرموز وتفكيكها والراحة تجاه ذلك.
- يفضل العالمي، التعامل مع القضايا المجردة، التي لا تحتاج لتفاصيل.
- العالمي لديه مفاهيم عالية الرتبة في التعامل مع المشكلات.
- يميل العالمي للتغيير والتجديد والإبتكار.
- يحب العالمي التعامل مع المواقف الغامضة، ويتجاهل التفاصيل.
- يهتم العالمي بالنتائج على حساب الأسباب.
- عند التعامل مع العالمي سيُظهر ميله للاستمتاع بالغموض وتجاهل التفاصيل.
- العلاقة المنتجة مع العالمي تحتاج القدرة على مجاراته في الغموض وعدم السعي للدخول في التفاصيل.
- يفضل المحلي التعامل مع التفاصيل، والمشكلات التي تتطلب ذلك.
- يتجه المحلي للمواقف العملية واضحة المعالم.
- الحلول التي يقدمها المحلي عادة تكون حلول تقليدية.
- يظهر المحلي استمتاع كبير بالتفاصيل.
- صعوبة التعامل مع المحلي تظهر في تبنيه المفرط للتحليل.
- العلاقة المنتجة مع المحلي تتطلب الخوض معه بالتفاصيل وتنبي نمط التحليل في معالجة المشكلات.
– أساليب التفكير في بُعد النزعة –
- بُعد النزعة يركز على مدى الإنسجام مع التغيير وتبنيه .
- يجيب بُعد النزعة عن سؤال: كيف تتعامل الشخصية نحو مثيرات أسلوب التعامل مع التغيير؟
- مؤشر التغيير يبحث في التوجه نحو التجديد، الميل للبحث عن التغيير واعادة صياغة الحدث.
- مؤشر التحدي يبحث في التوجه نحو المواجهة، الشكل المفضل في مواجهة المواقف.
- مؤشر المغامرة، يبحث في التوجه نحو المبادرة، مدى فهم وتقبل الخوض بما هو جديد وممتع.
- يُفضل المتحرر الذهاب وراء القوانين، يحتاج دوماً لمبررات قوية لتبني النظام، القانون، العادات والتقاليد.
- يميل المتحرر للغموض والمواقف غير المألوفة، والمغامرة.
- يُظهر المتحرر ميل قوي ومستمر للتغيير .
- المتحرر أكثر انفتاحاً، على المعرفة والتعليم.
- التحدي بالتعامل مع المتحرر يكون في تفضيله المستمر للتغيير وتناعمه الكامل مع كل جديد يظهر.
- العلاقة المنتجة مع المتحرر، تكون بأن تعيش معه مغامراته بحيوية واستمتاع.
- يُفضل المحافظ التمسك بالقوانين، ولا يناقشها بشكل مفصل وجدّي.
- يكره المحافظ الغموض ولا ينسجم معه.
- يُحب المحافظ المألوف والأشياء المجربة والتي أثبتت صحتها.
- يُقاوم المحافظ بشكل واضح التغيير ولا يفضل تبنيه.
- يتميّز المحافظ بالحرص الشديد والنظام.
- التحدي بالتعامل مع المحافظ يظهر في رفضه للتغيير ومقاومته.
- يتمسك المحافظ الدائم بالإجراءات الناجحة فقط.
– أساليب التفكير في بُعد المجال –
- بُعد المجال يركز على كشف التفاصيل في طريقة العمل.
- يُجيب بعد النزعة عن سؤال: كيف تفضل الشخصية القيام بالعمل؟
- مؤشرات قياس تفضيل المجال تدرس الميل نحو المشاركة.
- مؤشر التعاون يبحث في التوجه نحو المشاركة “الراحة في التعامل مع الفريق من عدمه”
- مؤشر الانفتاح يبحث في التوجه نحو الإطلاع، الشكل المفضل في خوض التجارب.
- مؤشر الذكاء يبحث في التوجه نحو الحلول، مدى الراحة تجاه نوع الحلول المقدمة للمشكلات، أين تفضل الشخصية توظيف ذكاءها.
- يحدد بُعد النزعة الأساس الذي تحب الشخصية العمل من خلاله.
- يميل الخارجي للعمل مع الفريق ويفضل ذلك.
- الخارجي لديه حس اجتماعي عالي.
- يُفضل الخارجي بناء العلاقات الاجتماعية ثم العمل من خلالها.
- يساعد الخارجي في حل المشكلات ذات الطابع العام، والاجتماعي.
- ينظر الخارجي للمشكلات على أنها دائماً اجتماعية.
- يبحث الخارجي باستمرار عن التجارب الجماعية.
- التحدي بالتعامل مع الخارجي يظهر في ميله للنضال من أجل الآخرين.
- يميل الداخلي للعمل منفرداً ، وحيداً.
- يُظهر الداخلي شكلاً انطوائياً في التعامل.
- يركز الداخلي بشكل جيد على العمل “المهام” أكثر من العلاقات.
- يُظهر الداخلي قدرة عالية على التركيز والتوجه نحو الهدف.
- يُفضل الداخلي استخدام ذكاءه مع الأشياء وليس مع الآخرين.
- يميل الداخلي للتخيّل والتحليل بشكل واضح.
- التحدي بالتعامل مع الداخلي يظهر في انغماسه العميق بتحليل القضايا.
– أساليب التفكير –
- أسلوب التفكير ليس مستوى الذكاء لكنه يمثل تفضيل الشخصية في استخدام الذكاء في المواقف ومع الأشخاص.
- يؤثر عامل المخزون من التجارب على نوعية وحجم الأهداف والوعي بالجوانب المتعلقة بها.
- يؤثر عامل شخصية الآخر، على مستوى ونوعية التواصل والمدى الزماني والمكاني له.
- يؤثر عامل الحالة المزاجية على الدافعية ومجال التركيز.
- يؤثر عامل البيئة المحيطة على الميول وامكانية توظيف القدرات في التعبير والتأثير والمتبادل.
- التخطيط: بناء الخطط على أساس تشخيص العاملين عليها.
- التحليل: تحليل نقاط القوة والضعف في الشخصية والأداء.
- بناء الاستراتيجية: بناء توجهات المستقبل حسب القدرات المناسبة لها.
- وضع المهام: توزيع المهام المناسبة على الشخصيات المناسبة.
- تقييم النتائج: التقييم المعمق الذي يأخذ بعين الاعتبار تفضيلات الشخصية وقدراتها الحقيقية وليس فقط مستوى الانجاز.
- اقتراح حلول مبتكرة: تقديم حلول جديدة وغير مسبوقة يمكن تقديمها على شكل منتجات تناسب الشخصيات.
- دعم التميّز: الوقوف على الجوانب الحقيقية عند إجراء مقارنات لتحديد الشخصية المتيمزة بين أقرانها.
- بناء الشخصية المنتجة: العمل على تطوير الشخصيات وفق تفضيلاتها وليس فقط على أساس قدراتها وسلوكها.
- مقياس مطور عن نظرية ” الحكومة العقلية ” للعالم روبرت ستينبرع.
- يقدم المقياس نسبة مئوية خاصة بكل أسلوب من أساليب التفكير وعددها (13).
- يتم بناء ملف الشخصية بأخذ النسبة الأعلى لأسلوب التفكير في كل بُعد.
- تقدم العلامة الفكرية (13) مؤشر ضمن ملف الشخصية.
- تفضيلات الأهداف تتحدد بالنسبة الأعلى في بُعد الشكل.
- تفضيلات المهام ، تتحدد بالنسبة الأعلى في بعد الوظيفة.
- تفضيلات التحديات، تتحدد بالنسبة الأعلى في بُعد المستوى.
- تفضيلات الانضباط، تتحدد بالنسبة الأعلى في بُعد النزعة.
- تفضيلات الإنجاز، تتحدد بالنسبة الأعلى سالمة القيمة في بُعد المجال.
- التفضيلات العاطفية، تعطي وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع المواقف ذات الطابع العاطفي.
- تفضيلات القيادة، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع المواقف والتوجهات القيادية.
- تفضيلات الإبداع والابتكار، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع متطلبات ومهام الإبداع والابتكار، وطبيعة القدرات الخاصة بالشخصية تجاهها.
- تفضيلات العلاقات الأسرية، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع التحديات والأدوار ضمن العلاقات داخل الأسرة.
- تفضيلات الوظيفة، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية تجاه نوع ومستوى وطبيعة الوظائف المفضلة والقدرة على التعامل مع متطلباتها.
- تفضيلات الريادية، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع متطلبات ومهام الأداء الريادي في المستوى الشخصي والمهني.
- تفضيلات العلاقات الشخصية، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية تجاه العلاقات الشخصية وتحدياتها، طبيعتها وفرص نجاحها.
- تفضيلات العلاقات في العمل، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية تجاه التحديات وفرص النجاح في العلاقات ضمن بيئة العمل.
- يتم عمل مقياس العلامة الفكرية، ذاتياً من خلال الاجابة على فقرات قائمة رصد (استبيان) تتم الاجابة عنها من قبل الشخص نفسه.
- يقدم الملف الشخصي للعلامة الفكرية نصائح مباشرة تتعلق بمخرجات التقييم لكل تفضيل بشكل مستقل.
- الاختبار المناسب: تعمل العلامة الفكرية بفاعلية على تحديد الشخصية المناسبة للمهام والعلاقات على المستوى الشخصي، والمؤسسي.
- القدرة على الثبات: تعمل العلامة الفكرية بشكل مؤكد على رفع قدرة الشخص والمؤسسات على الثبات والاستمرار في تقديم القيمة.
- القدرة على التطور: تقدم العلامة الفكرية حلول حقيقية تساهم في رفع كفاءة نقاط القوة وتعزيزها.
- القدرة على الاستثمار في الأزمات: تساهم العلامة الفكرية في رفع قدرة المؤسسات والأشخاص في فهم الفرص الكامنة في الأزمات الشخصية والمؤسسية واستثمارها.
- القدرة على تبني الابتكار، تعطي العلامة الفكرية مؤشر قوي على المجال الذي يمكن للشخصية الإبتكار فيها، وتحقيق قيمة ابتكارية من خلاله.
- القدرة على الاستدامة: تُقدم العلامة الفكرية حلول قوية وفعّالة لتحقيق الاستدامة فهي تعمل على كشف وتطوير التفضيلات وهي بالتالي تعمل على دعم الاستدامة ورفع قدرة الأشخاص والمؤسسات على تحقيقها.
- بناء الوعي: تساهم العلامة الفكرية بتكوين وعي جيد لحقيقة الشخصية وقدرتها على الوعي تجاه المواقف والشخصيات الأخرى.
- تبني الحقيقة: تحسين الاعتقاد والنظر لحقيقة الأشخاص والمواقف.
- إطلاق القيمة: القيمة الحقيقية للشخص هي مقدار ما يقدمه من أثر “قيمة” يستفيد منها أكبر عدد من البشر وليس فقط ما ينجزه من مهام مطلوبة منه.