بنك معلومات البورد العربي للقيادة التطوعية

ورشة تحليل وتشخيص الشخصيات

– مدخل تفسير أساليب التفكير –

  1. هناك فرق بين تحليل الشخصية وبين الكشف عن النمط السائد لها.
  2. تحليل الشخصية يرتبط عادة بالسلوك، بينما يذهب التشخيص لأبعد من ذلك.
  3. يركز مدخل المعرفة على تشخيص الناس وفق الفوارق الفردية في مستوى المعرفة والإدراك لديهم.
  4. يركز مدخل السلوك “النشاط” على تشخيص الناس وفق أساس أساليب التعلم المفضلة لديهم.
  5. يركز مدخل الشخصية على تشخيص الناس وفق أساس الخصائص الشخصية.
  6. يركز مدخل “الحكومة العقلية”، حاكمية العقل، على تشخيص الناس وفق أساس تفضيلات التفكير لديهم تجاه المثير.
  7. يتم تشخيص الناس على مقياس ” الحزم، الجدية” على مؤشر في طرفه الإخبار والطرف الآخر السؤال.
  8. كلما كان الشخص يميل في حديثه للإخبار كلما كان أكثر حزما، جدية.
  9. الشخص الذي يميل في طريقة تعبيره للسؤال أكثر يكون أقل “حزما، جدية”.
  10. تكون عبارات الشخصية الأكثر حزماً، توكيده ومباشرة وكأنها تأخذ صفة الأمر أو الخبر مكتمل الأركان.
  11. تكون عبارات الأقل “حزما، جدية” على شكل تساؤلات، عبارات تتطلب التوضيح وتشمل على صيغ سؤال واضحة وضمنية.
  1. يتم تشخيص الناس بمستوى الاستجابة ” المرونة” على مقياس ما بين التحكم في أحد أطرافه والمرونة “العاطفة” في الطرف الآخر.
  2. المتحكم هو الأقل مرونة، استجابة، يظهر ذلك في تبنيه إطلاق الأحكام أكثر من مناقشة الأحداث.
  3. المتحكم هو شخصية غير منسجمة مع السلطة، أي لا يتقبل ممارسة السلطة عليه، ويميل في نفس الوقت لممارستها بشكل واسع.
  4. المتحكم لديه تمثيل مشوش تجاه المبررات، فهو يرفض تقديم المبررات، أو قبولها من الآخرين بالرغم من أنه يطلبها بشكل مستمر.
  5. الشخصية المرنة،”العاطفية” تكون منسجمة مع السلطة، أي تقبلها ولا تسعى لممارستها بشكل واسع إذا اتيح لها ممارستها.
  6. تكون شخصية المرن متناغمة مع المبررات، تتقبل المبررات من الآخرين ولا ترفض تقديم المبررات في حال طلبت منها.
  7. توصف سلطة النظام، بأنها جامدة وغير مرنة، أي سلطة صلبه محكمة القواعد وغير مرنة بمعنى لا تتناسب مع المتغيرات بشكل فعّال.
  8. السلطة العلمية، جامدة لكنها مرنه، يظهر جمودها كونها تحتكم لمرجعيات ومصادر وقواعد محددة ودقيقة، والمرونة تظهر في تفاعلها الجيد مع التغيير.
  9. سلطة المنح والمنع، قائمة على المقابل المادي، بالتالي فهي سلطة مرنة محددة .
  10. تكون مرونة سلطة المنح والمنع في كونها تتناغم مع التغيير.
  11. تكون سلطة المنح والمنع محدده لكونها ترتبط بمتطلبات محددة ومقررة مسبقاً.
  12. السلطة الشخصية، مرنة غير محددة ، حيث تتناغم مع التغيير وغير محدودة في مجالات وقواعد محددة.
  1. يتم تشخيص أربع أنماط رئيسية للشخصية حسب مقياس تقاطع مقياس الحزم (الجدية) مع مقياس التحكم (المرونة – الاستجابة).
  2. الشخصية المتفردة – المسيطرة، هي الشخصية الأكثر جدية (حزم) على مقياس الحزم وأكثر تحكماً (أقل استجابة – مرونة) على مقياس التحكم.
  3. الشخصية التعبيرية، هي شخصية تظهر في مستوى أكثر جدية (حزم) وأقل تحكماً ، أكثر مرونة.
  4. الشخصية التحليلية، تظهر على مقياس الحزم (الجدية) في مستوى الأقل جدية وتكون في بعد التحكم أكثر تحكماً – أقل مرونة.
  5. الشخصية العاطفية – الودية، تظهر على مقياس الحزم (الجدية) في مستوى أقل جدية، وفي بعد مقياس التحكم تكون أقل تحكماً – أكثر مرونة.
  6. عند التعامل مع الشخصية المتفردة سنواجه شخصية تمارس ثقة مطلقة بالنفس.
  7. عند التعامل مع الشخصية التعبيرية سنواجه شخصية مفرطة بالتخيل والتمثيل.
  8. عند التعامل مع الشخصية التحليلية سنواجه شخصية منغمسة بالتفاصيل.
  9. عند التعامل مع الشخصية العاطفية سنواجه شخصية مترددة.
  1. تظهر كشخصية حازمة، غير مترددة ومباشرة.
  2. الأمور لدى الشخصية المتفردة محسومة (أبيض، أسود).
  3. تهتم الشخصية المتفردة بالإنجازات على حساب العلاقات الاجتماعية.
  4. الشخصية المتفردة ، مبادرة، سريعة الرد.
  5. تتقبل المخاطر وتعمل على تصحيح الأخطاء.
  6. تتلخص النظرة السلبية تجاه صاحب الشخصية المتفرده بأنه دكتاتوري، متكبر، عنيد، جدلي، ومحب لنفسه بشكل واضح.
  7. النظرة الإيجابية تجاه صاحب الشخصية المتفردة تتلخص بكونه: حاسم، قوي الشخصية، واضح، يحب العمل بجدية، ومنافس من الطراز الأول.
  1. احذر أن يعتبر الاختلاف بوجهة النظر مواجهة شخصية.
  2. احذر دخول عوامل التوجهات الشخصية في النقاش معه.
  3. احذر أن تبدو اسئلتك غير مفيدة.
  4. كن مع شخصية المسيطر واضحاً، مباشراً، ومحدد النقاط.
  5. عند التعامل مع شخصية المتفرد كن جاهزاً دائماً لأي تحول قد يحدث. في الفعل ورد الفعل، وكن جاهز للمغادرة فورا عند انتهاء النقاش.
  6. كن منطقياً جدا بالتعامل مع المتفرد.
  7. لا تحول تقوية العلاقات الشخصية مع المتفرد – المسيطر، أثناء العمل.
  8. لا تكرر نقاش موضوع تمت مناقشته مسبقاّ وأُغلق.
  9. لا تخاطب شخصية المتفرد – المسيطر، بصيغة الأمر بحيث يشعر أنك توجهه.
  10. القاعدة الأساسية في التعامل مع المتفرد – المسيطر، هي: قدم له خيارات واجعله يقرر.
  1. شخصية تفضل الوحدة، والتقيّد بالأنظمة والتعليمات.
  2. تفضل الشخصية التحليلية اتخاذ القرارات داخلياً وبشكل مستقل.
  3. صاحب الشخصية التحليلية ثابت في غايته، لا يتجاوب كثيراً مع التخيلات.
  4. على المستوى الاجتماعي تدع الشخصية التحليلية للآخرين المبادرة في تكوين العلاقات.
  5. تعمل الشخصية التحليلية على وزن ودراسة جميع الاحتمالات.
  6. النظرة السلبية تجاه الشخصية التحليلية تتلخص بكونها: مملة، تتبنى الآراء كمسلمات، صعبة الإرضاء، متذكره للأخطاء، تغضب بسرعة.
  7. النظرة الإيجابية تجاه الشخصية التحليلية تتلخص في كونها: تهتم بالتفاصيل، دقيقة في عملها، هادئة، مجتهدة، ومتزنة في علاقاتها.
  1. احذر مع الشخصية التحليلية من تقديم الحظ ضمن البراهين.
  2. احذر مع الشخصية التحليلية من تقديم وجهات نظر الآخرين كدليل.
  3. يجب الحذر عن التعامل مع الشخصية التحليلية من اهمال التفاصيل.
  4. مع الشخصية التحليلية كن مستعد لتلقي وتقديم الأسئلة والتفاصيل.
  5. عند الحديث مع الشخصية التحليلية كن مباشراً وواضح الهدف.
  6. يفضل التعامل مع الشخصية التحليلية بدرجة عالية من الرسمية.
  7. مع الشخصية التحليلية حاول عدم رفع صوتك فوق طبقة صوته.
  8. لا تكن فوضوي في التعامل الشخصية التحليلية.
  9. لا تقع في فخ الوقت الضائع مع الشخصية التحليلية.
  10. القاعدة الأساسية في التعامل مع الشخصية التحليلية، هي: العمل من خلال خطة اعددتها وفكرت فيها مسبقاً، فيها قدر كافي من التفاصيل.
  1. الشخصية التعبيرية، تتسم بالإبداع والتفكير المتجدد.
  2. الشخصية التعبيرية تكون بالعادة عدائية، تتحول بسرعة وفجأة من الرضا للغضب ومن قمة الحب إلى قاع البغض.
  3. تعتمد الشخصية التعبيرية على المشاعر في اتخاذ القرارات.
  4. لدى الشخصية التعبيرية قدرة جيدة على التأثير في الآخرين.
  5. الشخصية التعبيرية لديها قدرة عالية على المشاركة في الرأي.
  6. تتمثل النظرة السلبية تجاه الشخصية التعبيرية بكونها ، غير ناضجة متغطرسة، سريعة الغضب، تتحدث عن نفسها باستمرار.
  7. تتمثل النظرة الإيجابية تجاه الشخصية التعبيرية بكونها ، مرحة، لطيفة، مبدعة، منفتحه على الآخرين، ولديها نظره مستقبلية.
  1. عند التعامل مع الشخصية التعبيرية لا تدخل في التفاصيل.
  2. احذر الخروج دون اتخاذ القرار وتأكيده عند التعامل مع الشخصية التعبيرية.
  3. لا تحاول تجريد الشخصية التعبيرية من ذاتيتها.
  4. لا تحاول دفع الحديث عنوة تجاه التركيز على العمل مع الشخصية التعبيرية هذه سيجعلك في حالة صدام معها.
  5. علينا أن نكون اجتماعيين بالتفاعل مع الشخصية التعبيرية.
  6. يجب أن يكون لدينا القدرة على تقديم أكثر من مقترح.
  7. علينا إدراك الأهداف المستقبلية التي يتحرك من خلالها صاحب الشخصية التعبيرية.
  8. مساعدة الشخصية التعبيرية على تحقيق طموحها يساهم بشكل كبير في امكانية التأثير بها.
  9. لا يجب التكلم مع الشخصية التعبيرية بهدوء، ورزانة، فهي تحب الحماس دائما بالحديث والتفاعل.
  10. علينا تجنب أن تشعر الشخصية التعبيرية معنا بالملل.
  11. لا يجب أن نماشي الشخصية التعبيرية في أحلامها أكثرمن اللازم.
  12. لا يجب إهمال آراء من تراهم الشخصية التعبيرية مهمين.
  13. القاعدة الأساسية للتأثير في صاحب الشخصية التعبيرية هي: أوقد لديه روح المغامرة، وسيطر على مسار الرحلة.
  1. يتسم نمط الشخصية العاطفية بأنه مستمتع جيد وبصدق.
  2. العلاقات مع الشخصية العاطفية تكون دافئة، مليئة بالثقة، وسهلة.
  3. لدى الشخصية العاطفية عدد محدود من العلاقات القوية، بالرغم من تعاملها بانفتاح وودية مع الجميع.
  4. تعمل الشخصية العاطفية على تحقيق الأهداف بعد تكوين الروابط.
  5. تتجنب الشخصية العاطفية الخوض في المغامرات والمخاطر.
  6. تظهر الشخصية العاطفية درجة عالية من التفاني في خدمة الآخرين.
  7. النظرية السلبية تجاه الشخصية العاطفية، تتمثل في كونها، ضعيفة، قلقة، جبانة أحياناً، ومترددة بشكل عام.
  8. النظرة الإيجابية تجاه الشخصية العاطفية تتمثل في كونها، مجاملة، مساعدة للآخرين، صاحبة علاقات قوية ودافئة، تتعرف على الناس بسرعة.
  1. احذر محاولة الغاء خصوصية الشخصية العاطفية عند التعامل معها.
  2. احذر عدم قبول الأسباب الشخصية من الشخصية العاطفية.
  3. احذر فقدان الأرضية المشتركة بالتعامل مع الشخصية العاطفية.
  4. للتأثير في الشخصية العاطفية علينا أن نكون متعاونين معها لأبعد درجة.
  5. يفضل الهدوء بالكلام مع الشخصية العاطفية.
  6. علينا أن نتفهم الوقت الذي تحتاجة الشخصية العاطفية للتفكير.
  7. لا يفضل الدخول مباشرة بالموضوع عند التعامل مع الشخصية العاطفية.
  8. يجب تجنب استخدام السلطة مع الشخصية العاطفية.
  9. لا يفضل أن نكون رسميين بالتعامل مع الشخصية العاطفية.
  10. يجب الانتباه من اعطاء الشخصية العاطفية خيارات واحتمالات متعدده، هذا سيتعبها.
  11. القاعدة الأساسية في التعامل مع الشخصية العاطفية هي: كن صديقه بالمقام الأول.

– نظريات أساليب التفكير –

  1. بدأت نظريات أساليب التفكير بتفسير الشخصيات من مدخل هيمنة الدماغ، نظرية شقي الدماغ، وظهر منها نظرية تورانس.
  2. تطور عن مدخل الهيمنة العقلية، مدخل التفسير القائم على السلوك.
  3. يرى أصحاب مدخل السلوك، أن الشخصيات تتمايز على أساس سلوكها.
  4. ظهر المدخل المعرفي في نظريات أساليب التفكير، ليقوم بتشخيص الشخصيات على أساس نوع المعرفة وطريقة تلقيها.
  5. مدخل الشخصية في تشخيص الشخصيات، تطور عن نظريات المعرفة، ويعمل على توصيف الشخصية وفق التوجهات الوظيفية.
  6. نظرية الحكومة العقلية – ستينبرغ (الحاكمية العقلية)، ذهبت لمستوى متقدم حيث تقوم على تشخيص الشخصيات من خلال الكشف عن تفضيلاتهم.
  7. يرى تورانس أن الشخصية تُمثل ” أسلوب تعلمها”.
  8. قدم تورانس، أسلوبين للتفكير هما (النمط الاستقرائي، النمط الاستنتاجي). ومن ثم قدم تركيبي ثالث هو النمط المتكامل.
  9. يقوم النمط الاستقرائي بالمعالجة المنطقية للمهام.
  10. يقوم النمط الاستنتاجي بالمعالجة الإدراكية للمهام.
  1. ينطلق المؤشر من كون أن الشخص يولد ولديه خصائص تميّزه عن غيره.
  2. الخواص التي يولد فيها الشخص تتغير مع الوقت والتفاعل مع البيئة .
  3. يتم اكتساب خواص جديدة لم تولد مع الشخص من خلال ما يختبره من مواقف واحداث.
  4. الشخص يتعامل مع العالم الخارجي بناء على ما لديه من خصائص.
  5. تتكون لدى الآخرين فكرة عن الشخص بناء على ما يظهر لديه من خصائص.
  6. المؤشر يقدم توجه الشخص تجاه الوظائف المناسبة له.
  7. يعمل المؤشر على توضيح خواص الشخصية في أربع أبعاد.
  8. يتم معالجة بُعد “طريقة التعامل مع العالم الخارجي”، من خلال دراسة تناقضين هما: الانفتاح مقابل الانطواء.
  9. الشخصية المنفتحة هي التي تستمد طاقتها ويتحفز نشاطها من الخارج، تتفاعل مع عناصر البيئة الخارجية.
  10. الشخصية المنطوية، هي التي تستمد طاقتها، ويتحفز نشاطها داخلياً، تتفاعل مع أفكارها وقيمها الذاتية.
  1. البُعد الثاني هو “مصادر التعلم المفضلة” يعالج تناقضين هما: المصادر الحسية مقابل المصادر الحدسية.
  2. تستخدم الشخصية الحسية ، الحواس الخمسة وتفضل التعلم من خلال المشاهدات المادية الملموسة .
  3. تستخدم الشخصية الحدسية الخيال والتفكير والتحليل في عملية التعلم.
  4. يعمل البُعد الثالث “مصدر اتخاذ القرار” على معالجة تناقضين هما: العقل مقابل الشعور.
  5. تستخدم الشخصية العقلية العمليات المنطقية، في اتخاذ القرارات.
  6. تستخدم الشخصية الشعورية، الاحساس والعمليات النفسية في اتخاذ القرارات.
  7. يعمل البُعد الرابع على معالجة النظر الشاملة للحياة وتعامل الشخصية مع فرصها وتحدياتها.
  8. يعالج مؤشر مايرز النظرة الشاملة للحياة من خلال تناقضين هما: الصرامة (الجدية) مقابل المرونة (التساهل).
  9. الشخصية الصارمة – الجدية، أحادية التفكير تقدم حلول مباشرة وعادة ما تكون حلول جذرية.
  10. الشخصية المرنة ، متشعبة التفكير، وتسمح بتقديم الحلول غير الجذرية وغير المباشرة.
  11. يتم توصيف كل شخصية حسب نتاج تقيمها في كل بعد، وتحديد التناقض السائد لدى الشخصية، بحيث يكون وصف كل شخصية مكون من رمز رباعي الأحرف.
  1. تقوم النظرية على أساس كيفية تأدية العقل لوظائفه، وانعكاس ذلك على سلوك الفرد.
  2. ترى النظرية أن البيئة تشكل المصدر الرئيسي لتكون أساليب التفكير الخاصة بالفرد.
  3. تعتبر النظرية الميول الفطرية والمصنعة هي المحرك لتبني أسلوب التفكير والتمسك به، أو العكس.
  4. الأسلوب المادي التتابعي، يميل للهدوء والنظام وتحديد الأهداف.
  5. يعمل المادي التتابعي، وفق معايير دقيقة، ويستفيد من آراء وأفكار الأخرين.
  6. الأسلوب المادي العشوائي، هادئ، واقعي ويعتمد الحوار الموضوعي في سبيل تحقيق أهدافه.
  7. الأسلوب التجريدي التتابعي، يعتمد على الغريزة، يهتم بالمُثل العليا، ويتردد بين النظرية والواقع.
  8. الأسلوب التجريدي العشوائي، مزاجي، حساس، يتأثر بالبيئة المحيطة، لديه ذاكرة قوية وخيال واسع.
  9. أظهرت الدراسات التجريبية أن أغلب الناس يظهرون وفق هذه النظرية في الأسلوب المادي التتابعي، وهذا اعتبر مأخذ عليها بالإضافة لاعتبار البيئة هي المشكل الرئيسي لأساليب التفكير.
  1. تقوم النظرية على أساس مدى ارتباط التفكير بالسلوك الفعلي.
  2. يكون ارتباط التفكير بالسلوك في بعدين ” الإرادي، واللا إرادي”.
  3. أساليب التفكير ليست ثابتة، تنمو، تتطور، وتضمر.
  4. تعمل النظرية في بعدين ” التفكير الوظيفي، التفكير الذاتي” .
  5. التفكير الوظيفي “حسي” يركز على الشكل والحقيقة.
  6. التفكير الذاتي ” حدسي” يركز على المضمون والقيمة.
  7. أساليب البعد الوظيفي هي (التحليلي، الواقعي).
  8. أساليب البعد الذاتي هي (التركيبي، المثالي).
  9. تقدم النظرية أسلوب تفكير خامس هو الأسلوب (العملي).
  10. تقدم النظرية ثلاث مستويات للتفكير (مسطح، أحادي، متعدد).
  11. التفكير المسطح هو البسيط، الذي يتعامل فقط مع المحسوس.
  12. التفكير الأحادي معقد نسبياً، يذهب للتفاصيل ولكن في اتجاه واحد يتعمق به.
  13. التفكير المتعدد أكثر تعقيداً، يعالج بنفس الوقت عدة جوانب وفي اتجاهات أكثر.
  1. يفضل التركيبي اكتشاف العلاقات بين الأشياء والمواقف.
  2. يهتم التركيبي بالحقائق الملموسة، أكثر من التوقعات والخيال.
  3. يقدم التركيبي حلول مركبة للمشكلات.
  4. التركيبي لديه صراع بين الفكرة ونقيضها، ويعتبر ذلك مدخل للإبتكار.
  5. للتأثير في الشخصية التركيبية أظهر الثقة بحدسة.
  6. قدم للشخصية التركيبية آراء جيدة تجاه رؤيته للمواقف والاشخاص.
  7. لتكوين علاقة منتجة مع الشخصية التركيبية، تبادل معه الأفكار ولا تتمسك في وجهة نظرك.
  8. قدم وجهة نظر يمكن التنازل عنها أولا ثم استمر في تبادل الأفكار.
  1. المثالي لديه رؤية شاملة للأشياء.
  2. يهتم المثالي بالأهداف والقيّم الاجتماعية.
  3. يقدم المثالي حلول واضحة تركز على الهمّ الجيد.
  4. يرغب المثالي عند تأدية المهام بأن يراه الناس داعم، منفتح، مفيد.
  5. للتأثير الايجابي في المثالي ضعه موضع الثقة.
  6. أشعر المثالي برغبتك في تبني أفكاره.
  7. العلاقة المنتجة مع المثالي، تكون من خلال الانسجام مع استراتيجيته في التفكير التمثيلي للأشياء. “تخيل معه المستقبل”.
  1. التحليلي عادة متأني، منطقي، ويعمل ضمن منهجية متسلسلة.
  2. تهتم الشخصية التحليلية بالتفاصيل في المواقف مع الأشخاص.
  3. يقدم التحليلي حلول ضمن رؤية شاملة. ويطلق الحكم المنطقي على الأشياء.
  4. يكون أداء التحليلي وفق رؤيته للعالم على أنه منطقي، منظم وقابل للتنبؤ.
  5. التأثير الإيجابي في التحليلي يكون بتقبل الإرشادات المقدمة من قبله، وطلب المزيد من التفاصيل.
  6. العلاقة المنتجة مع التحليلي تتحقق بالبُعد عن الجوانب الذاتية والتعبير العاطفي عن الموقف.
  1. يعتمد الواقعي على الملاحظة ويؤمن بالتجربة.
  2. يهتم الواقعي بالإجراءات العملية المباشرة، واضحة الملامح.
  3. يقدم الواقعي حلول تعتمد على المدى القصير، يمكن تنفيذها بسهولة.
  4. يميل الواقعي عند أداءه المهام للظهور كشخصية مباشرة قوية ونشيطة وتتسم بالوضوح.
  5. التأثير الإيجابي في الواقعي، يكون في عدم التسرع بالتعبير اللفظي عن الرأي أو طلب ذلك منه.
  6. تكون العلاقة المنتجة مع الواقعي بالاعتماد على ما يمكن لمسه والشعور به بشكل حسي.
  7. ابتعد قدر الإمكان عن الخيال بالتعامل مع الواقعي.
  1. الأسلوب العملي تتساوى عنده القيم والحقائق.
  2. يتم تشخيص الأسلوب العملي عندما يتعذر تشخيص الشخصية بشكل دقيق ضمن الأساليب الأربع الرئيسية.
  3. يهتم العملي دائماً، بالإمكانية، قابلية الشيء أو الفكرة للتطبيق.
  4. يقدم العملي حلول تدريجية، تتم على مراحل متتالية.
  5. يميل العملي للحصول على رضا الآخرين عند أداء المهام.
  6. التأثير الإيجابي في العملي يتحقق من خلال المرونة في التعامل معه على مستوى السلوك والأفكار.
  7. العلاقة المنتجة مع العملي تكون بالاهتمام بما هو موجود فعلاً.
  8. يجب عدم الاستغراق في عمليات التحليل، والاهتمام بالمستقبل على حساب الحاضر.

– نظرية الحكومة العقلية – ستينبرغ (الحاكمية العقلية) –

  1. تنتقل النظرية بأساليب التفكير لمستوى التشخيص بمرجعية التفضيلات.
  2. ترى النظرية أن جوهر حقيقة الشخصية هو تفضيلاتها وليس سلوكها.
  3. التفضيل هو الخيار الذي سنتخذه عند الإحساس المطلق بالحرية والأمان والراحة.
  4. تقدم النظرية ملف تشخيص للشخصية وليس فقط وصف محدد كما في النظريات الأخرى.
  5. ترى النظرية أن (العقل) التفضيلات العقلية هي الحاكم للشخصية.
  6. تُظهر التفضيلات الجوانب الشخصية الأقرب للحقيقة.
  7. تدرس النظرية الشخصية في خمس أبعاد، تحاكي واقع الحكومات الوضعية.
  8. لكل حكومة أربع أشكال للحُكم هي (الملكية، الهرمية، الأقلية، الفوضوية).
  9. لكل حكومة ثلاث وظائف هي (تشريعية، تنفيذية، قضائية).
  10. لكل حكومة مستوين من الإهتمام (عالمي، محلي).
  11. لكل حكومة شكلين لنزعتها (المتحرره، المحافظة).
  12. لكل حكومة مجالين في تنفيذ المهام (داخلي، خارجي).
  13. تبين النظرية، الميل لاتباع أسلوب التفكير عند التعرض للمثيرات وذلك على أساس التفضيلات.
  1. بُعد الشكل يركز على تفضيل التعامل مع الأهداف.
  2. يقدم بُعد الشكل جواب عن سؤال: كيف تفضل الشخصية أن يعاملها الناس؟ على أي أساس تُفضّل معاملة الناس لها.
  3. مؤشرات قياس تفضيل تركز على الميل تجاه التعامل مع الأهداف.
  4. مؤشر الغايات يبحث في التوجه نحو المسؤولية ومدى الاعتقاد بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة.
  5. مؤشر الدافعية يبحث في التوجه نحو المثابرة، مدى التشويش والمرونة.
  6. مؤشر الأهداف في بعد الشكل، يبحث في التوجه نحو الالتزام، نوعية الأهداف وشكل التعامل معها.
  1. يفضل الملكي العمل على هدف واحد محدد.
  2. الملكي يتعامل بمدأ الغاية تبرر الوسيلة، يركز على تحقيق الهدف بغض النظر عن الطريقة.
  3. الملكي عادة يظهر درجة من المرونة، والتسامح، والتعامل مع الآخرين.
  4. عند التعامل مع الملكي يجب توقع ظهور تمثيله المشوش للمشاكل.
  5. الملكي لديه إدراك نسبي قليل للأولويات، هو موجه نحو هدف واحد.
  6. التعامل المنتج مع الملكي يقوم على احترام التزامه بهدفه واقناعه أنك تساهم في تحقيق هذا الهدف بشكل أو بآخر.
  1. الهرمي يفضل ترتيب الأهداف حسب الأولويات.
  2. يتقبل الهرمي وجود أكثر من هدف ولكن بشرك العمل على هذه الأهداف حسب الأولوية، هو من يحدد هذه الأولويات.
  3. الهرمي، مرن، منظم جداً، واقعي بشكل ملحوظ.
  4. لا يؤمن الهرمي بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة، فهو لديه طريقة يرى أنها الأفضل دائماً، للوصول للأهداف.
  5. عند التعامل مع الهرمي، يجب توقع ظهور تحدي بحثه الدائم عن التعقيد، واعتناق المنطق دوماً بالتعامل مع المشكلات.
  6. العلاقة المنتجة مع الهرمي تكون بالمساهمة في ترتيب أولوياته.
  1. الأقلي يعمل على مجموعة من الأهداف دون ترتيبها وفق الأولويات.
  2. لا ينسجم الأقلي بالعمل مع هدف واحد فقط.
  3. يندفع الأقلي من خلال أهداف متساوية، يظهر درجة عالية من الحسم.
  4. لدى الأقلي قدرة عالية على التعامل مع المتناقضات في نفس الوقت.
  5. عند التعامل مع الأقلي يجب توقع التوتر، والتشويش، والتنقل بين الأهداف.
  6. يؤمن الأقلي بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة للوصول لأهدافه.
  1. يتحرك الفوضوي بمزيج من الأهداف والرغبات.
  2. يتمتع الفوضوي بدرجة عالية من الخيال والإبداع.
  3. يُظهر الفوضوي عدم الإلتزام بالهدف عند ظهور رغبة تعاكس الاستمرار بالهدف.
  4. لا يؤمن الفوضوي بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة.
  5. عند التعامل مع الفوضوي، سيُظهر عدم تقبله للنظام، والتطرف بالمواقف.
  6. العلاقة المنتجة مع الفوضوي، تكون بدعم رغباته والانسجام معها.

– أساليب التفكير في بُعد الوظيفة –

  1. بعد الوظيفة يركز على التفضيلات المرتبطة بالمهام.
  2. يجيب بعد الوظيفة عن سؤال: كيف يفضل الشخص التعامل مع الآخرين؟
  3. مؤشرات قياس تفضيل الوظيفة، تبحث في المثيرات التي تحرك السلوك تجاه المهام والإجراءات المرتبطة بها.
  4. مؤشر الميول في بعد الوظيفة يبحث في التوجه نحو المهام، مدى التعلق بالتوجه نحو إطلاق الحكم ، أو تشريع الاجراءات، أو تنفيذ المهام.
  5. مؤشر الدافعية، يبحث التوجه نحو القواعد، مدى الانسجام وتقبل القواعد والنظام.
  6. مؤشر الأهداف في بعد الوظيفة، يبحث في التوجه نحو التجديد، مدى ومستوى التفكير بالتعامل مع الأهداف.
  1. يفضل التشريعي وضع وصياغة وبناء النظام.
  2. يعمل التشريعي على تخطيط حل المشكلات والتعامل معها.
  3. يميل التشريعي للإبتكار والتجديد، بشكل مستمر.
  4. عند التعامل مع التشريعي يجب توقع ميله للعمل بطريقته الخاصة.
  5. يسعى التشريعي لفرض رأيه الخاص.
  6. العلاقة المنتجة مع التشريعي، تتحقق من خلال قبول تشريعاته ومن ثم مناقشتها وتقديم بدائل أفضل.
  1. يفضل التنفيذي اتباع القواعد المجربة وتنفيذ المهام المباشرة.
  2. التنفيذي واقعي ويعمل وفق الإجراءات المحددة مسبقاً.
  3. يفضل التنفيذي اتباع الطرق المجربة، والمحددة والميل لتطبيق النظام.
  4. عند التعامل مع التنفيذي سيظهر ميله للتفكير بالمحسوس.
  5. يتجنب التنفيذي التغيير ولا يحب الخوض في المغامرات.
  6. العلاقة المنتجة مع التنفيذي تكون بالوضوح التام والتعامل وفق القواعد المتعارف والمتفق عليها.
  1. يميل الحكمي لتقييم المهام واطلاق الأحكام بشكل مباشر.
  2. يُفضل الحكمي اطلاق الأحكام على المواقف والأشخاص.
  3. الحُكمي يعمل على تحليل وتقييم الأشياء وفق نظرته الشخصية ويتقبل أهمية آراء الآخرين.
  4. لدى الحكمي قدرة عالية على التخيّل والابتكار.
  5. عند التعامل مع الحكمي، سيُظهر ميله الدائم لنقد القواعد والإجراءات.
  6. يقوم الحكمي بتقييم النتائج على حساب الجهد المبذول.
  7. العلاقة المنتجة مع الحكمي تكون بالموافقة المبدئية على حكمه ثم مناقشته من منطلق امكانية تحسين هذا الحُكم.

– أساليب التفكير في بُعد المستوى –

  1. بُعد المستوى يركز على تفضيل التعامل مع التحديات.
  2. يجيب بُعد المستوى على سؤال: كيف تفضل الشخصية التعامل مع التفاصيل.
  3. مؤشرات قياس تفضيل المستوى يبحث في التوجه نحو المشكلات.
  4. مؤشر التجرد يبحث في التوجه نحو العموميات، مدى الراحة بالتعامل مع القضايا بشكلها العام.
  5. مؤشر الغموض يبحث في الميل “التوجه” نحو التفاصيل، مدى الراحة بالتعامل مع التفاصيل وتقبلها.
  6. مؤشر الأهداف في بعد المستوى يبحث في التوجه نحو الغموض، مدى القدرة على التعامل مع الرموز وتفكيكها والراحة تجاه ذلك.
  1. يفضل العالمي، التعامل مع القضايا المجردة، التي لا تحتاج لتفاصيل.
  2. العالمي لديه مفاهيم عالية الرتبة في التعامل مع المشكلات.
  3. يميل العالمي للتغيير والتجديد والإبتكار.
  4. يحب العالمي التعامل مع المواقف الغامضة، ويتجاهل التفاصيل.
  5. يهتم العالمي بالنتائج على حساب الأسباب.
  6. عند التعامل مع العالمي سيُظهر ميله للاستمتاع بالغموض وتجاهل التفاصيل.
  7. العلاقة المنتجة مع العالمي تحتاج القدرة على مجاراته في الغموض وعدم السعي للدخول في التفاصيل.
  1. يفضل المحلي التعامل مع التفاصيل، والمشكلات التي تتطلب ذلك.
  2. يتجه المحلي للمواقف العملية واضحة المعالم.
  3. الحلول التي يقدمها المحلي عادة تكون حلول تقليدية.
  4. يظهر المحلي استمتاع كبير بالتفاصيل.
  5. صعوبة التعامل مع المحلي تظهر في تبنيه المفرط للتحليل.
  6. العلاقة المنتجة مع المحلي تتطلب الخوض معه بالتفاصيل وتنبي نمط التحليل في معالجة المشكلات.

– أساليب التفكير في بُعد النزعة –

  1. بُعد النزعة يركز على مدى الإنسجام مع التغيير وتبنيه .
  2. يجيب بُعد النزعة عن سؤال: كيف تتعامل الشخصية نحو مثيرات أسلوب التعامل مع التغيير؟
  3. مؤشر التغيير يبحث في التوجه نحو التجديد، الميل للبحث عن التغيير واعادة صياغة الحدث.
  4. مؤشر التحدي يبحث في التوجه نحو المواجهة، الشكل المفضل في مواجهة المواقف.
  5. مؤشر المغامرة، يبحث في التوجه نحو المبادرة، مدى فهم وتقبل الخوض بما هو جديد وممتع.
  1. يُفضل المتحرر الذهاب وراء القوانين، يحتاج دوماً لمبررات قوية لتبني النظام، القانون، العادات والتقاليد.
  2. يميل المتحرر للغموض والمواقف غير المألوفة، والمغامرة.
  3. يُظهر المتحرر ميل قوي ومستمر للتغيير .
  4. المتحرر أكثر انفتاحاً، على المعرفة والتعليم.
  5. التحدي بالتعامل مع المتحرر يكون في تفضيله المستمر للتغيير وتناعمه الكامل مع كل جديد يظهر.
  6. العلاقة المنتجة مع المتحرر، تكون بأن تعيش معه مغامراته بحيوية واستمتاع.
  1. يُفضل المحافظ التمسك بالقوانين، ولا يناقشها بشكل مفصل وجدّي.
  2. يكره المحافظ الغموض ولا ينسجم معه.
  3. يُحب المحافظ المألوف والأشياء المجربة والتي أثبتت صحتها.
  4. يُقاوم المحافظ بشكل واضح التغيير ولا يفضل تبنيه.
  5. يتميّز المحافظ بالحرص الشديد والنظام.
  6. التحدي بالتعامل مع المحافظ يظهر في رفضه للتغيير ومقاومته.
  7. يتمسك المحافظ الدائم بالإجراءات الناجحة فقط.

– أساليب التفكير في بُعد المجال –

  1. بُعد المجال يركز على كشف التفاصيل في طريقة العمل.
  2. يُجيب بعد النزعة عن سؤال: كيف تفضل الشخصية القيام بالعمل؟
  3. مؤشرات قياس تفضيل المجال تدرس الميل نحو المشاركة.
  4. مؤشر التعاون يبحث في التوجه نحو المشاركة “الراحة في التعامل مع الفريق من عدمه”
  5. مؤشر الانفتاح يبحث في التوجه نحو الإطلاع، الشكل المفضل في خوض التجارب.
  6. مؤشر الذكاء يبحث في التوجه نحو الحلول، مدى الراحة تجاه نوع الحلول المقدمة للمشكلات، أين تفضل الشخصية توظيف ذكاءها.
  7. يحدد بُعد النزعة الأساس الذي تحب الشخصية العمل من خلاله.
  1. يميل الخارجي للعمل مع الفريق ويفضل ذلك.
  2. الخارجي لديه حس اجتماعي عالي.
  3. يُفضل الخارجي بناء العلاقات الاجتماعية ثم العمل من خلالها.
  4. يساعد الخارجي في حل المشكلات ذات الطابع العام، والاجتماعي.
  5. ينظر الخارجي للمشكلات على أنها دائماً اجتماعية.
  6. يبحث الخارجي باستمرار عن التجارب الجماعية.
  7. التحدي بالتعامل مع الخارجي يظهر في ميله للنضال من أجل الآخرين.
  1. يميل الداخلي للعمل منفرداً ، وحيداً.
  2. يُظهر الداخلي شكلاً انطوائياً في التعامل.
  3. يركز الداخلي بشكل جيد على العمل “المهام” أكثر من العلاقات.
  4. يُظهر الداخلي قدرة عالية على التركيز والتوجه نحو الهدف.
  5. يُفضل الداخلي استخدام ذكاءه مع الأشياء وليس مع الآخرين.
  6. يميل الداخلي للتخيّل والتحليل بشكل واضح.
  7. التحدي بالتعامل مع الداخلي يظهر في انغماسه العميق بتحليل القضايا.

– أساليب التفكير –

  1. أسلوب التفكير ليس مستوى الذكاء لكنه يمثل تفضيل الشخصية في استخدام الذكاء في المواقف ومع الأشخاص.
  2. يؤثر عامل المخزون من التجارب على نوعية وحجم الأهداف والوعي بالجوانب المتعلقة بها.
  3. يؤثر عامل شخصية الآخر، على مستوى ونوعية التواصل والمدى الزماني والمكاني له.
  4. يؤثر عامل الحالة المزاجية على الدافعية ومجال التركيز.
  5. يؤثر عامل البيئة المحيطة على الميول وامكانية توظيف القدرات في التعبير والتأثير والمتبادل.
  1. التخطيط: بناء الخطط على أساس تشخيص العاملين عليها.
  2. التحليل: تحليل نقاط القوة والضعف في الشخصية والأداء.
  3. بناء الاستراتيجية: بناء توجهات المستقبل حسب القدرات المناسبة لها.
  4. وضع المهام: توزيع المهام المناسبة على الشخصيات المناسبة.
  5. تقييم النتائج: التقييم المعمق الذي يأخذ بعين الاعتبار تفضيلات الشخصية وقدراتها الحقيقية وليس فقط مستوى الانجاز.
  6. اقتراح حلول مبتكرة: تقديم حلول جديدة وغير مسبوقة يمكن تقديمها على شكل منتجات تناسب الشخصيات.
  7. دعم التميّز: الوقوف على الجوانب الحقيقية عند إجراء مقارنات لتحديد الشخصية المتيمزة بين أقرانها.
  8. بناء الشخصية المنتجة: العمل على تطوير الشخصيات وفق تفضيلاتها وليس فقط على أساس قدراتها وسلوكها.
  1. مقياس مطور عن نظرية ” الحكومة العقلية ” للعالم روبرت ستينبرع.
  2. يقدم المقياس نسبة مئوية خاصة بكل أسلوب من أساليب التفكير وعددها (13).
  3. يتم بناء ملف الشخصية بأخذ النسبة الأعلى لأسلوب التفكير في كل بُعد.
  4. تقدم العلامة الفكرية (13) مؤشر ضمن ملف الشخصية.
  5. تفضيلات الأهداف تتحدد بالنسبة الأعلى في بُعد الشكل.
  6. تفضيلات المهام ، تتحدد بالنسبة الأعلى في بعد الوظيفة.
  7. تفضيلات التحديات، تتحدد بالنسبة الأعلى في بُعد المستوى.
  8. تفضيلات الانضباط، تتحدد بالنسبة الأعلى في بُعد النزعة.
  9. تفضيلات الإنجاز، تتحدد بالنسبة الأعلى سالمة القيمة في بُعد المجال.
  10. التفضيلات العاطفية، تعطي وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع المواقف ذات الطابع العاطفي.
  1. تفضيلات القيادة، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع المواقف والتوجهات القيادية.
  2. تفضيلات الإبداع والابتكار، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع متطلبات ومهام الإبداع والابتكار، وطبيعة القدرات الخاصة بالشخصية تجاهها.
  3. تفضيلات العلاقات الأسرية، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع التحديات والأدوار ضمن العلاقات داخل الأسرة.
  4. تفضيلات الوظيفة، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية تجاه نوع ومستوى وطبيعة الوظائف المفضلة والقدرة على التعامل مع متطلباتها.
  5. تفضيلات الريادية، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية في التعامل مع متطلبات ومهام الأداء الريادي في المستوى الشخصي والمهني.
  6. تفضيلات العلاقات الشخصية، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية تجاه العلاقات الشخصية وتحدياتها، طبيعتها وفرص نجاحها.
  7. تفضيلات العلاقات في العمل، تُقدم وصف لتفضيلات الشخصية تجاه التحديات وفرص النجاح في العلاقات ضمن بيئة العمل.
  8. يتم عمل مقياس العلامة الفكرية، ذاتياً من خلال الاجابة على فقرات قائمة رصد (استبيان) تتم الاجابة عنها من قبل الشخص نفسه.
  9. يقدم الملف الشخصي للعلامة الفكرية نصائح مباشرة تتعلق بمخرجات التقييم لكل تفضيل بشكل مستقل.
  1. الاختبار المناسب: تعمل العلامة الفكرية بفاعلية على تحديد الشخصية المناسبة للمهام والعلاقات على المستوى الشخصي، والمؤسسي.
  2. القدرة على الثبات: تعمل العلامة الفكرية بشكل مؤكد على رفع قدرة الشخص والمؤسسات على الثبات والاستمرار في تقديم القيمة.
  3. القدرة على التطور: تقدم العلامة الفكرية حلول حقيقية تساهم في رفع كفاءة نقاط القوة وتعزيزها.
  4. القدرة على الاستثمار في الأزمات: تساهم العلامة الفكرية في رفع قدرة المؤسسات والأشخاص في فهم الفرص الكامنة في الأزمات الشخصية والمؤسسية واستثمارها.
  5. القدرة على تبني الابتكار، تعطي العلامة الفكرية مؤشر قوي على المجال الذي يمكن للشخصية الإبتكار فيها، وتحقيق قيمة ابتكارية من خلاله.
  6. القدرة على الاستدامة: تُقدم العلامة الفكرية حلول قوية وفعّالة لتحقيق الاستدامة فهي تعمل على كشف وتطوير التفضيلات وهي بالتالي تعمل على دعم الاستدامة ورفع قدرة الأشخاص والمؤسسات على تحقيقها.
  7. بناء الوعي: تساهم العلامة الفكرية بتكوين وعي جيد لحقيقة الشخصية وقدرتها على الوعي تجاه المواقف والشخصيات الأخرى.
  8. تبني الحقيقة: تحسين الاعتقاد والنظر لحقيقة الأشخاص والمواقف.
  9. إطلاق القيمة: القيمة الحقيقية للشخص هي مقدار ما يقدمه من أثر “قيمة” يستفيد منها أكبر عدد من البشر وليس فقط ما ينجزه من مهام مطلوبة منه.