برنامج إعداد المدرب الريادي ETOT
“إنها فقط البداية”
بقلم: نهى ناطور
منذ بداية جائحة كورونا … قررت ان تكون هذه السنة
سنة مميزة بكل شيء…
وحددت لي أهداف في التعلم الذاتي
ولحسن حظي أنني قررت
الإلتحاق بدورة تدريبة للتدريب الريادي ETOT عبر منظومة البث المباشر زووم
قد جذبني إعلانها .. “ عليك الالتزام بالحضور وعلينا التخطيط والتصميم والتنفيذ لبداية مشروعك”…
بدأت أبحث وأقرأ عن الجهة المعلنة وقررت ان التحق بهذة الدورة…
في يومي الأول دخلت غرفة التعلم.
كأني دخلت عالم غريب لا أعرف به احداً من الحضور.
خمسة وثلاثون شخص مختلفي الثقافات والبلاد والتفكير والعادات واللهجات…
كيف استطاع مدرب كهذا ان يلزم كل هؤلاء الحضور بقواعده واسلوبه ومخططه وعلمه …
وجدولة برنامجه الثري…
نعم هي جملته التي ترددت في الدورة” كل واحد معه 30 ثانية للاجابة”
ضحكت في عقلي كيف لي ان اجيب في 30 ثانية!!
تخيل انك مع مدرب محترف يعلمك قيمة الثانية والدقيقة .. ويحزم في تدريبك … ولا يتركك حائراً يساندك بحزم ومعرفة ويخلق لك تجارب التعلم الذاتي…حتى تجرب وتتعلم.
نعم هذا أسلوب الدكتور احمد ذيب… ريادي من الدرجة الأولى.
في خلال ٢٥ ساعة تدريبية تعلمت كيف أكون ريادية في التدريب، السؤال، التفكير والحوار.
دائماً كنت أؤمن أن خير العلم هو علم الحاجة والعلم الملائم لشخصية المتعلم .. وهذا طبق في الدورة حيث طلب من كل متدرب ان يجيب عن نموذج العلامة الفكرية.
لتحديد علامتك الفكرية…
تتعرف على مزاياك وأسلوب تفكيرك وتعاملك مع البشر ..
حتى يلائم لك تخصصك الخاص في بصمتك …. ومجالك
قمة في الابداع …
كتلة من الحماس، التفكير والسؤال
يقول ابن القيم -رحمه الله: “من أفتى الناس بمجرد المنقول في الكتب على اختلاف عرفهم وعوائدهم وأزمنتهم وأمكنتهم وأحوالهم وقرائن أحوالهم فقد ضل وأضل” ….
لكنها كانت دورة ملائمة لكل شخص بعرفه وعاداته وزمانه وحاله …
كانت دورة مليئة بالتحديات المثيرة للتفكير
لك مني جزيل الشكر استاذنا
وإنها فقط البداية…
لتسجيل إهتمامك في الدورة القادمة من برنامج تدريب المدرب الريادي ETOT من هنا.
صديقتي المبدعه
فخورة بك
والى بدايات جميله ونجاح تلو نجاح
اتمنى لكِ ما ارتئيتي
عزم النيّه والانخراط بالايجابيين واهل الذكر، محطة انتقاليه للحصول على المأمول وصياغة حدث جديد في حياتك يقلدكِ معازم التفرد
كم هي رائعة بدايتك فقد عشت معك رحلة البحث عن بداية رائعة وكيفية الوقوف علي ارض صلبة وطريق مستنير اناره لكي رائد الصلابة العاطفية دكتورنا الغالي دكتور احمد ذيب الذي كلما اتت سيرته اشعر بسعادة غامرة وتدفق معاني رائعة.
اشكرك الهام بوركت 💐💐💐💐 يسعدك
تلقائيتك فى السرد رائعة 👏🏻👏🏻
فعلا تدريب رائع ومتكامل الجوانب … انها فقط البداية
كلام في مكانه فعلا.. كان استغلال مثمر لوقتنا، سلمت اناملك يا صديقتي الغالية
عبارات و جمل .. تحمل الكثير من الشفافيه ( من القلب والى القلب )
وكأننا عدنا للخلف للذكريات الجميله رغم الظروف تغلب الجميع عليها والتزم بالحضور رغم اختلاف التوقيت ، حقيقه ما ينشر الكثير من الدورات ولكن القليل من يتسم بالمصداقية و العطاء المثمر ..بوركت مدربنا .
سلمت أناملك يا مبدعه 🌹
روعة سرد الاحداث و براعة الألفاظ و المعاني تجعلنا نعيش التدريب بالتفصيل فهنيئا لنا بكاتبة مميزة و هنيئا لكي بباكورة مقالتك علي موقع تلوجيا الداعم للتثقيف العربي
فعلاً كلامك يلامس واقعنا على الاغلب 👌🏻
❤️❤️❤️❤️أبدعتي فعلا
بعض ما عندكم عزيزتي….💐