تجربتي مع تلوجيا

Salma Hamoda

بقلم: سالمة أحمودة

في هذه المقالة سأحاول نقل تجربتي في التدريب والتأهيل عن بعد :

في الآونة الأخيرة البعض يوجه ليا تقريبا نفس السؤال وبصيغ مختلفة وهو كيف تعرفت على تلوجيا ؟

فكانت الإجابة تلوجيا هي من تعرف علي !

ممكن البعض يستغرب من هذه الإجابة لكن من تابع كل البرامج التدريبية التي قدمتها تلوجيا وبالتحديد من تتلمذ تحت اشراف المستشار والمدرب المبدع أستاذ احمد ذيب، سيفهم ماذا اقصد من اجابتي سيحس نفسه في عالم متفرد في الطرح والإبداع وفي تقديم كل ماهو جديد ومفيد وممتع في نفس الوقت، وأيضا من ناحية تبادل التجارب والخبرات والمبادرات والدعم لكل من يطرح فكرة ستعم فائدتها على المجتمع.

وأيضاً من ناحية التميز في اختيار المدربين وإخراج تلك الطاقات المدفونة لديهم لتتبلور وتظهر للعالم  وليخرجوا مافي جعبتهم من تميز وابداع… وفي كل مرة يشعر من هو من مجتمع تلوجيا انه اكثر تميز في عالم التدريب والعطاء الا محدود وعندما نتحدث عن التاثير في المستقبل اكيد سيكون تلوجيا هي مجتمع التدريب والتمكين والتأهيل وتنمية المعارف والمهارات التي تعالج الماضي وتعمل على تحريك الحاضر للوصول الى التأثير في  المستقبل.

تابعونا على وسائل التواصل الإلكتروني