السلوك الديمقراطى للقيادة

بقلم: شيماء جاويش – مصر

كاتبة وإذاعية وأعمل بالعمل التطوعي والعمل العام ومؤسس مبادرة بهم نرتقي

السلوك الديمقراطى للقيادة

القيادة : هى القدرة على التأثير في الآخرين والتعاون لتحقيق الأهداف المشتركة.

ولابد من توافر بعض السمات فى القائد ليحمل هذه الصفة فلا يمكن لشخص لا يمتلك سمات القيادة أن  يصبح قائداً ومنها :

  1. التأثير على الأفراد.
  2. الابتكار والابداع.
  3. الثقة بالنفس.
  4. الذكاء واللباقة.
  5. الطموح والمثابرة.
  6. المرونة.
  7. الشجاعة والمواجهة والمبادرة.
  8. الموضوعية والحكمة والحياد.
  9. الصحة النفسية.
  10. الحضور والقدرة على التعبير.
  11. القدرة على تحديد الأهداف فيما يتفق مع الميول والاهتمامات والامكانيات للوصول إلى تحقيقها.

ومن أهم خصائص القيادة الديمقراطية :

أن القرارات تنبع من جميع أفراد الفريق مما يزيد الترابط والتواصل بين أفراد الفريق وتماسكه،  والسعى لتحقيق الأهداف الموضوعة.

يؤمن القائد بقدرات فريقه وإمكانياتهم وقدراتهم على إتخاذ القرارات المتعلقة بعملهم وتشجيعهم  على التعاون والعمل الجماعى، حيث يجعلهم يشعرون بأهميتهم مما يُكوّن لديهم فرصة الإبداع والإبتكار  وتنمية قدراتهم ومهاراتهم.